مع اقتراب شهر رمضان، تبدأ النساء في اقتناء مستلزمات تحضير السفوف أو سلو أو الزميطة، وهي أسماء تختلف حسب مناطق المغرب، وتطلق على هذه الأكلة التي لا غنى عنها في هذا الشهر الفضيل، والتي يتم إعدادها أيضا في العقيقة. * ريجيم المصابين بحصى الكلى دقيق ويستلزم مرافقة اختصاصي في التغذية.. التفاصيل * الحريرة وجبة كاملة شريطة الإستفادة من منافعها بشكل صحيح.. التفاصيل في "صباحيات" * مفيد للأمعاء والدماغ ويجدد الخلايا.. تعرفوا على فوائد الصيام حسب آخر الدراسات في "صباحيات" الاختصاصي في التغذية نبيل العياشي يتحدث عن القيمة الغذائية الكبيرة لهذه الأكلة، ويقول إن تناولها يجب أن يكون طيلة السنة، خاصة إذا تم إعدادها بطريقة صحية ليستفيد الجسم من كل مكوناتها التي تساعد في الوقاية من الأمراض وتعطي طاقة للجسم. ونظرا لكمية السعرات الحرارية المتواجدة بالسفوف، فمن الأفضل ان لا يتم استهلاكه خلال شهر رمضان في وجبة الإفطار، ويمكن تناوله بعد هذه الوجبة مع الشاي، أو في السحور حيث إنه مفيد جدا للأشخاص الذين يزاولون مهنا شاقة، وينصح أيضا بإعطائه، دائما خلال السحور، للأطفال الذين يرغبون في الصوم. ويعتبر الدقيق المكون الرئيسي في إعداد السفوف، ومن الأفضل أن يكون دقيقا كاملا، أما اللوز، فيستحسن أن يعوض الفرن القلي في الزيت. المزيد من النصائح يقدمها نبيل العياشي في الفيديو التالي.