راسلنا ورثة الأرض التي تم التلاعب بشأنها بالتزوير و الشهود المزورين و المالك الجديد المتابع في حالة الاعتقال بتهم التزوير و الاستلاء على أرض الغير البالغ مساحتها 770 مترا بحي عاريض – شارع طوماطيش -و اعتقال جميع الشهود الزور الذين ما زالوا خلف القضبان , لكن السمسار الذي لعب أرنب السباق و قام بكل عمليات التزوير و الارتشاء تم اعتقاله ليطلق سراحه و يتابع في حالة سراح , إلا أنه كما أفاد الورثة أصحاب الملك الحقيقيين أكدوا أن الشخص عاد مرة أخرى لأسلوبه القذر من جديد حيث بدأ يناور و يحاول سلوك المراوغة عن طريق شراء الذمم من جديد و ابعاد الشبهات عنه بطرق جديدة كلها محاولات لإنقاذه من الحبل الذي لفه حول عنقه .. إلا أن الورثة يؤكدون بأنهم يتابعون كل خطواته و يقفون له بالمرصاد بالحجة و البرهان مهما حاول اللعب خارج الملعب لأن الحق يعلو و لا يعلى عليه من طرف أناس احترفوا التزوير و لا ذمة لهم رغم أن العامة و الخاصة يعرفون الرجل الذي عاش و يعيش حياته عن طرق الاصطياد دائما في الماء العكر و جاء يومه لتقول العدالة كلمتها في حق الشخص الذي مارس التزوير بطرق مفضوحة و الأيام ستكشف كل جرائمه التي ارتكبها في حق الأبرياء و ما القضية الحالية إلا نقطة في وادي من التلاعب و التدليس ...