جورنالات بلادي1: بعد فضيحة الاغتصاب.. أمن البيضاء يطلق حملة تفتيش للحافلات ومجرم في آسفي يغتصب سبعينية بوحشية

وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الأربعاء (23 غشت 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة:

مجرم في آسفي يغتصب بوحشية سيدة عجوزا يفوق عمرها 71 سنة

أكدت «الأخبار»، في خبر حمل عنوان «بعد واقعة فتاة الطوبيس. مجرم في آسفي يغتصب بوحشية سيدة عجوزا يفوق عمرها 71 سنة»، أنه، مباشرة بعد حادث محاولة اغتصاب فتاة مختلة عقليا في حافلة بمدينة الدار البيضاء، اهتزت جماعة الغياث التابعة لإقليم آسفي على وقع حادث احتجاز واغتصاب سيدة عجوز، تبلغ من العمر 71 سنة، من قبل شخص معروف لدى سكان المنطقة بعدوانيته.

وذكرت أن الجاني قام، وهو في حالة سكر، باعتراض سبيل السيدة (ز. فاطمة)، من مواليد سنة 1946، في الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة، ثم أحكم سيطرته عليها وجرها بالقوة فوق تراب دوار الدهينات التابع لجماعة الغياث القروية، قبل أن يحتجزها داخل إسطبل مهجور على مقربة من مقبرة البيدات، وهناك اغتصبها بوحشية عدة مرات وقام بتعنيفها، دون أن تقوى على مقاومته.

وعنونت باقي المواد ب «انتقادات قوية للحقاوي بسبب صمتها وزارتها عن واقعة محاولة اغتصاب فتاة داخل طوبيس»، و«ترحيل جثامين الموتى إلى المستشفى الإقليمي بالجديدة لتشريحها بسبب افتقار مستشفى سيدي بنور إلى طبيب شرعي»، و«مطالب بالجديدة للمجلس الأعلى للحسابات من أجل فتح تحقيق في تنامي ظاهرة المقالع السرية بالجماعات المحلية»، و«طنجة. خلافات داخل الجماعة بسبب اقتنائها أرضا بسعر مخالف للأثمنة المتعارف عليها محليا»، و«الريش. فضيحة اختفاء معدات طبية جديدة في مستشفى القرب تهز وزارة الصحة»، و«البيضاء. مستشارون يؤكدون أن نقل المدينة اعتمدت حافلات متهالكة ورديئة الجودة لسد الخصاص»، و«المحمدية. أم تفقد جنينها بمصحة الضمان الاجتماعي بسبب غياب الطبيب المداوم»، و«أكادير. حملة أمنية تطيح بالبيضاوي وخيموجة أخطر مجرمي منطقة سوس»، و«سيدي قاسم. وفاة طفل غرقا وأكثر من 40 هالكا خلال العشر سنوات الأخيرة بسبب حفر تخلفها مقالع الجرف بواد ورغة».

بعد فضيحة الاغتصاب.. أمن البيضاء يطلق حملة تفتيش للحافلات

كشفت «المساء»، في خبر عنونته ب «بعد فضيحة الاغتصاب.. أمن البيضاء يطلق حملة تفتيش للحافلات»، أن المصالح الأمنية بالدار البيضاء شنت حملات مراقبة وتفتيش داخل حافلات النقل الحضري على خلفية انتشار شريط الفيديو الذي أظهر أربعة قاصرين يغتصبون فتاة داخل حافلة تابعة لشركة «مدينة بيس».

وجاء في باقي العناوين «مطالب بالتحقيق في تهجير مغاربة تحت غطاء حقوق الإنسان»، و«خفر السواحل الليبي ينقذ 11 مهاجرا مغربيا من الغرق»، و«إسرائيل تدرس تحركات المغرب ضدها في القارة السمراء»، و«هل يعجل فيديو الفضيحة بفسخ العقد مع مدينة بيس»، و«روسيا تراقب سماء المغرب بردار جديد»، و«شبكات التنصير تستهدف المغاربة بالموانئ».