المؤامرة على الاسلام

الوصية الأخيرة قبل إغلاق الصفحة على الفيسبوك:
أوصي كل مسلم ومسلمة
وأذكر بمحور الحرب القادمة على الإسلام (هدم الأسرة)
الأمم المتحدة وأمريكا تخصص ميزانية لنشر الإلحاد والشذوذ واستباحة المرأة وتدمير عقول الشباب في مجتمعاتنا تحت غطاء وشعارات مضللة وهي الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان.
هذا يدل على أمرين:
أولهما: إدراك الغرب أن جميع مشاريع الاحتلال ودعم الاستبداد فشلت في هزيمة الإسلام والمسلمين.
ثانيهما: أن الغرب أدرك أن مجتمعاته على شفا جرف هار وأن الإسلام في المقابل حافظ على المجتمعات المسلمة قوية متماسكة فتية
ولو استمر الحال على هذا النسق فالإسلام قادم.
لذلك ينحصر أمل الغرب الأخير في نقل العدوى الفكرية والأخلاقية التي هتكت بمجتمعاتهم
من أجل ذلك أرى أعظم العبادات اليوم هي الرباط في حصن الأسرة والأرحام
فالله الله أن يؤتى الإسلام من قبل عقوق والديك
الله الله أن يؤتى الإسلام من قبل ظلمك لأهلك وزوجك
الله الله في الإسلام أن يؤتى من قبل إهمال أولادك وتركهم للألعاب ومقاطع السخافة والرذيلة
الله الله أن يؤتى الإسلام من قبل قطع أرحامك
الله الله أن يؤتى الإسلام من قبل هجر إخوانك
إذا كنت مسلما حقًا فصل ما أمر الله به أن يوصل من حقوق الوالدين والأرحام والإخوان والجيران
إذا كنت مسلما حقًا فساعد على تكثير حصون الإسلام الداخلية (الأسر المسلمة)
يسر الزواج وانصح وأحسن في تربية أبنائك وبناتك وإعدادهم إعدادًا يؤهلهم لبناء حصن الأسرة المسلمة المثالية…