غزت أمس الأربعاء رسالة بدعي مرسبوها أنها قادمة من “مارك زكربرغ” مالك شركة “فايسيوك”، بطلب فيها من المستخدمين، إعادة إرسالها إلى قتئمة أصدقائهم تجنلا لحظر حساباتهم في المستقبل القريب. وأثارت الرسالة التي انتشرت كالنار في الهشيم، استياء عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالمغرب،و الذين عبروا عن استغرابهم من تصديق هذه الرسالة من طرف مثقفين وأساتذة. وتفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مع هذه الرسالة،التي أثارت سخرية شريحة أخرى من النشطاء، من العقول التي تمشي وراء هذه التخاريف، ومن الضجة والإستنفار اللذين أثرتهما الرسالة المنسوبة لمارك، سيما وانها على حد تعبيرهم لا تمت للمنطقية بصلة، ويكفي التمعن فيها لفهم أنها خدعة.