بعدما قيل الكثير عن هيبات ملكيةومساعدات إجتماعية الموجهة لأئمة وطلبة العلم بزاوية سيدي أحمد أوموسى بضواحي تزنيت في كل مناسبة دينية … تحدثت بعض الكواليس عن كون بعض المؤسسات تفرض متابعة دقيقة لمعرفة طريقة صرف هذه الإعانات والأموال ، حيث كثر اللغو عن أحد المتطفلين الذي شبع حتى التخمة " مسؤول ياحسرة " يقحم نفسه في كل مناسبة دينينة وسط العجزة والمحتاجين من أجل الإستفادة بدوره رغم أن أجرته السمينة وامتيازات أخرى (..) بينما المقصيون والعجزة يشتكون إلى الله