تنظم وزارة الثقافة بتعاون مع المجلس الوطني للموسيقى الدورة الثانية للمهرجان الدولي للفنون والثقافة «صيف الأوداية» بالفضاء الأثري للاوداية من 25 يوليوز إلى 3 غشت 2012 .تقدم العروض بالحديقة الأندلسية من 25 إلى 29 يوليوز وبالمنصة الكبرى من 30 يوليوز إلى 3 غشت بمشاركة نخبة من الفنانين من تركيا، الكونغو والمغرب، يتقدمهم عميد الأغنية المغربية عبد الوهاب الدكالي ومجموعة ناس الغيوان والرايسة فاطمة تابعمرانت. ستعرف هذه التظاهرة حدثين هامين الأول في الافتتاح ويتعلق بتكريم الموسيقار عبد الوهاب الدكالي والثاني خلال الاختتام حيث ستتسلم الفنانة فاطمة تابعمرانت الخلالة الذهبية. وإلى جانب الحفلات الفنية سيعرف رواق باب الكبير معرض للفنون التشكيلية للفنان نوبغة، كما ستعرف جنبات الحديقة الأندلسية عروضا لمنحوتات الفنان التونسي السحبي، بالإضافة إلى مسابقة في الفلم القصير لفائدة الشباب. فيلم مغربي يفوز بجائزة في مهرجان مكناس الدولي لسينما الشباب فاز الفيلم الروائي المغربي «المحرّك يدور» للمخرج محمد أمين مونا بالجائزة الكبرى لمهرجان مكناس الدولي لسينما الشباب في دورته الثانية التي اختتمت الأسبوع الماضي بمكناس، بينما فازالفيلم القصير «صورة» للمخرجة اليمنية سوسن العريقي بجائزة لجنة التحكيم. وقد قال مديره الفني رشيد زكي إن هذه الدورة تميزت بحضور عدد كبير من أفلام الشباب وأن الأفلام التي دخلت المسابقة الرسمية بلغت 20 فيلماً. وقد توزعت جوائز المهرجان بالإضافة إلى الفيلمينالمذكورين على النحو التالي: جائزة التجديد و الابتكار، فاز بها محمد حاتم بالمهدي عن فيلم «حورية»، جائزة الإخراج، فاز بها خالد المعتمد عن فيلمه «خلاص»، جائزة السيناريو، فاز بها المخرج حسام أزماني عن فيلمه «أحلام هشّة»، تنويه خاص للمخرجين المغربيين أنس الناصري و سفيان المنيوي عن فيلمهما «أمجاد هواية». «قداش تحبني» في المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي بالإضافة إلى الفيلم المغربية «أندرومان» الذي تم اختياره للمشاركة بمهرجان الإسكندرية السينمائي المقبل من بين 16 فيلما في المسابقة الرسمية ، ستكون اللمسة المغربية حاضرة في فيلم ثان في نفس المسابقة وهو الفيلم المغربي ، الجزائري ، الفرنسي «قداش تحبني» للمخرجة فاطمة الزهراء زعموم. وتدور أحداث فيلم «قداش تحبني»، حول عادل الطفل ذي الثماني سنوات ، الذي يستقر عند جديه بعد انفصال والديه، إذ كان من المقرّر بقاؤه أسبوعا، لكن المدة طالت وتغيّب عن الدراسة، وأصبحت جدته خديجة الماكثة في البيت تشرك عادل في حياتها اليومية، فيما يعلمه جده المتقاعد كل ما تعلق بعالم الحيوانات. ومع مرور الأيام، يساهم سؤال «قداش تحبني» الذي لا ينفك الطفل وجدته في طرحه، في تخطيهما المرحلة الصعبة والتقريب بينهما، على امتداد ساعة و38 دقيقة من الزمن. هل اشترى تامر حسني المليون متابع له على Twitter؟ دوما المطرب تامر حسني مثير للجدل في أقل تصرف يقوم به، ولكن هذه المرة كان الجدل بسبب «تغريدة» Tweet كتبها بموقع المدونات القصيرة Twitter . كتب تامر «شكرا وصلت لأكثر من مليون متابع». وبهذا الرقم من المتابعين يتفوق تامر على النجوم العرب، لأنه الوحيد الذي جمع هذا القدر وهو لا يدون كثيرا على حسابه، كما أنه لم يحصل على علامة الصح الزرقاء «تأكيد أنه الشخصية بذاتها وليس منتحلا» Verfication كأغلب النجوم الذين سعوا للحصول عليها. لكن لم يقابل هذا الخبر كثيرين بالترحاب، فهناك شركة تسويق الكتروني مصرية NewEgyptConsulting أكدت بمدونتها أن أغلب متابعين تامر حصل عليهم مقابل أموال. فكتبت «إذا راجعت قائمة المتابعين فستجد أن أغلبهم من الولاياتالمتحدة، وأنه في الثالث من يونيو كان عددهم حوالي 78 ألف وفي الأول من يوليو وصل عددهم إلى 240 ألف، وفي 15 من نفس الشهر أصبحوا مليون، أي بزيادة 300 %، فكيف؟»
