«باب الحكمة» بتطوان تصدر «حكاية مشاء» للكاتب محمد لغويبي    ريال مدريد تخدم مصالح نصير مزراوي    السعوية.. أمطار غزيرة وسيول تتسبب في إغلاق المدارس بأنحاء المملكة    بركة يحصي مكاسب الاتفاق الاجتماعي ويقدم روايته حول "أزمة اللجنة التنفيذية"    آثار جانبية مميتة للقاح "أسترازينيكا".. فما هي أعراض الإصابة؟    عبد اللطيف حموشي يستقبل سفير جمهورية باكستان الإسلامية بالرباط    أشهر عازف كمان بالمغرب.. المايسترو أحمد هبيشة يغادر إلى دار البقاء    السفير محمد لخصاصي، القيادي الاتحادي وقيدوم المناضلين الاتحاديين .. أنوه بالمكتسبات ذات الطابع الاستراتيجي التي يسير حزبنا على هديها    لقجع "مطلوب" في مصر بسبب الشيبي    اختتام الوحدة الثالثة للدورة التكوينية للمدربين لنيل دبلوم "كاف برو"    الوداد يغلق باب الانخراط ببلوغه لرقم قياسي    ال"كاف" يقر بهزيمة اتحاد العاصمة الجزائري إيابا بثلاثية وتأهل نهضة بركان إلى النهائي لمواجهة الزمالك    نور الدين مفتاح يكتب: فن العيش بجوار الانتحاريين    إسطنبول.. وفد برلماني يؤكد موقف المغرب الراسخ من عدالة القضية الفلسطينية    صحف أمريكية تقاضي "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" بتهمة انتهاك حقوق الملكية    ميارة يثني على مخرجات الاتفاق الاجتماعي ويرفض اتهام الحكومة ب"شراء النقابات "    مسيرات نقابية في مختلف المدن المغربية لإحياء يوم العمال العالمي    الداخلة .. قطب تجاري ولوجستي لا محيد عنه في القارة الإفريقية    الإعلامي حميد سعدني يحل ضيفا على كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك    توافد 3,3 مليون سائح برسم الفصل الأول من سنة 2024    صفعة جديدة لتونس قيس سعيّد.. عقوبات ثقيلة من الوكالة العالمية للمنشطات على تونس    حكيمي يواجه فريقه السابق بروسيا دورتموند في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا    دراسات مرتقبة لربط تطوان وطنجة بخط سككي لتعزيز المواصلات بالشمال    إدارة السجن المحلي بالناظور تنفي مزاعم تسبب التعنيف والإهمال في وفاة سجينين    حريق بمحل لبيع المفروشات بسوق كاسبراطا بطنجة يثير هلع التجار    تفاصيل البحث في تصوير تلميذة عارية بوزان    طائرة مغربية بطنجة تتعرض لحادث تصادم مع سرب طيور        الحكومة تعلن عن مشروع لصناعة أول طائرة مغربية بالكامل    منيب: "لا مانع من إلغاء عيد الأضحى بسبب الأوضاع الاقتصادية للمواطنين    بنسعيد: اختيار طنجة لإقامة اليوم العالمي للجاز يجسد قدرة وجودة المغرب على تنظيم التظاهرات الدولية الكبرى    فوزي الصقلي : المغرب بلد منفتح على العالمية    ارتفاع الحصيلة في قطاع غزة إلى 34568 قتيلا منذ اندلاع الحرب    فاتح ماي فكازا. بركان حاضرة بتونيها عند موخاريق وفلسطين جامعاهم مع نقابة الاموي والريسوني والراضي ما غابوش وضربة اخنوش ما خلاتش العمال يخرجو    مجلس المنافسة يرصد احتمال وجود تواطؤ في تحديد أسعار السردين ويحقق في الموضوع    الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع وسط ترقب قرار للمركزي الأمريكي    النفط يتراجع ليوم ثالث بضغط من تزايد آمال التوصل لتهدئة في الشرق الأوسط    إسطنبول تشهد توقيفات في "عيد العمال"    "داعش" تتبنى مهاجمة مسجد بأفغانستان    وفاة بول أوستر مؤلف "ثلاثية نيويورك" عن 77 عاما    "الاتحاد المغربي للشغل": مكاسب الاتفاق الاجتماعي مقبولة ولن نقبل "الثالوث الملعون"    هل تستطيع فئران التجارب التلاعب بنتائج الاختبارات العلمية؟    جمعية طبية تنبه إلى التهاب قناة الأذن .. الأسباب والحلول    تطورات جديدة في مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا    في مواجهة الحتمية الجيوسياسية.. الاتحاد الأوروبي يختار التوسع    المنتخب المغربي يتوج بلقب البطولة العربية لكرة اليد للشباب    بعد 24 عاما على طرحها.. أغنية لعمرو دياب تفوز بجائزة "الأفضل" في القرن ال21    الشرطة تعتقل عشرات المحتجين المؤيدين لفلسطين في مداهمة لجامعة كولومبيا بنيويورك    رئيس جامعة عبد المالك السعدي يشارك بروما في فعاليات المنتدى الأكاديمي والعلمي    تساقطات مطرية في العديد من مناطق المملكة اليوم الأربعاء    حارة نجيب محفوظ .. معرض أبوظبي للكتاب يحتفي ب"عميد الرواية العربية"    بماذا اعترفت أسترازينيكا بشأن لقاحها المضاد لكورونا؟    الأمثال العامية بتطوان... (586)    حمى الضنك بالبرازيل خلال 2024 ..الإصابات تتجاوز 4 ملايين حالة والوفيات تفوق 1900 شخص    هيئة كبار العلماء السعودية: لا يجوز الذهاب إلى الحج دون تصريح    السعودية: لا يجوز الحج في هذه الحالة.. ويأثم فاعله!    قبائل غمارة في مواجهة التدخل الإستعماري الأجنبي (8)    الأمثال العامية بتطوان... (584)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الأصالة والمعاصرة والاستقلال يسيطران على رئاسة مجالس العمالات والأقاليم
انتخاب جميلة عفيف أول رئيسة لمجلس عمالة
نشر في الصحراء المغربية يوم 10 - 09 - 2009

سيطر حزب الأصالة والمعاصرة على عملية انتخاب رؤساء عمالات وأقاليم المملكة المغربية، متبوعا بحزب الاستقلال، واللامنتمين..وتوزع الباقي بين أحزاب الاتحاد الدستوري، والتجمع الوطني للأحرار، والاتحاد الاشتراكي، والحركة الشعبية، والتقدم والاشتراكية، وجبهة القوى الديمقراطية، والحركة الديمقراطية الاجتماعية، والتجديد والإنصاف، حسب نتائج عملية الانتخابات، التي جرت، أخيرا، والتي أوردتها وكالة المغرب العربي للأنباء، أوالتي تمكنت "المغربية" من تجميعها.
وسجلت عملية انتخاب مجالس الأقاليم والعمالات انتخاب أول امرأة على رأس مجلس عمالة وإقليم، بعد انتخاب جميلة عفيف، دون انتماء سياسي، رئيسة لمجلس عمالة مراكش، إذ حصلت عفيف، المرشحة الوحيدة لهذا المنصب، على تزكية 32 عضوا من أصل 34 المشكلة للمجلس، في غياب عضوين عن التصويت.
وانتخب كل من الحبيب بنطالب (الأصالة والمعاصرة)، وأحمد بنا (الاتحاد الدستوري)، وعز الدين الزواي (دون انتماء سياسي) ومحمد بوغربال (الأصالة والمعاصرة) ومبارك ولد الحمرية (دون انتماء سياسي)، نوابا للرئيسة، على التوالي من الأول إلى الخامس.
ويتشكل مكتب مجلس عمالة مراكش من 34 مقعدا، من بينها ثلاثة مقاعد مخصصة لممثلي الغرف المهنية (غرفة التجارة والصناعة والخدمات، غرفة الصناعة التقليدية والغرفة الفلاحية).
وكانت نتائج انتخاب أعضاء مجلس عمالة مراكش، التي نظمت، أخيرا، أسفرت عن فوز التجمع الوطني للأحرار ب 6 مقاعد، والأصالة والمعاصرة ب 5 مقاعد، والحركة الشعبية ب 3 مقاعد، والاتحاد الدستوري بمقعدين، في حين حصل اللامنتمون على 15 مقعدا.
وفي طنجة، انتخب، أخيرا، عبد الحميد أبرشان، عن الاتحاد الدستوري، رئيسا لمجلس عمالة طنجة - أصيلة، بعد حصوله على دعم أغلبية أعضاء المجلس.
وفاز أبرشان، الذي ترشح منفردا لرئاسة المجلس، المكون من 29 عضوا، بأصوات 19 مستشارا، فيما اعتبرت ثماني أوراق ملغاة، وتغيب عضوان عن الحضور.
وانتخب عبد القادر الطاهر (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول، ومحمد الدياز (العدالة والتنمية)، نائبا ثانيا، وأحمد الغرابي (الاتحاد الدستوري) نائبا ثالثا.
وعلى صعيد اللجان، حظيت جميلة العماري (العدالة والتنمية) بثقة المجلس لرئاسة لجنة المالية والميزانية، كما انتخبت سلوى البحرين (التجمع الوطني للأحرار)، رئيسة للجنة الاجتماعية والثقافية، ومحسن بنشرقي، الذي تقدم لا منتميا لهذه الانتخابات، لرئاسة لجنة التعمير وإعداد التراب.
وكانت نتائج انتخاب مجلس عمالة طنجة أصيلة، يوم الأربعاء 26 غشت الماضي، أفرزت اقتسام لائحتي الاتحاد الدستوري والأصالة والمعاصرة للصدارة بأربعة مقاعد لكل منهما، كما حازت لائحتا العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار على ثلاثة مقاعد لكل منهما، واقتسمت خمس لوائح مستقلة 11 مقعدا المتبقية.
ويتكون مجلس عمالة طنجة أصيلة من 29 عضوا، يتشكلون من 25 عضوا انتخبوا من طرف المستشارين الجماعيين في اقتراع 26 غشت، بالإضافة إلى أربعة أعضاء آخرين يمثلون الغرف المهنية (الصناعة والتجارة والخدمات، الصيد البحري، الصناعة التقليدية، الفلاحة).
وانتخب، أخيرا، عبد القادر تاتو، عن الحركة الشعبية، رئيسا لمجلس عمالة الرباط، بحصوله على 18 صوتا مقابل ثمانية ملغاة، وجاء عبد الرحيم مساعف عن الأصالة والمعاصرة، نائبا أول للرئيس، وعبد الرحمان بولعود عن الحركة الشعبية، نائبا ثانيا، وخالد الرماحي، لا منتم، نائبا ثالثا، وزينب الجيراري ومصطفى عقيل عن الأصالة والمعاصرة، على التوالي نائبين رابعا وخامسا.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء مجلس عمالة الرباط، اسفرت عن فوز حزبي الحركة الشعبية والأصالة والمعاصرة ب 13 مقعدا، من أصل 23 مقعدا المشكلة لمجلس عمالة الرباط، بحصولهما على 53 صوتا من أصل 97 صوتا.
وتنافست ثلاث لوائح حزبية ومستقلة على ال 23 مقعدا المكونة لمجلس عمالة الرباط.
من جهته، فاز محمد المنصر، عن الأصالة والمعاصرة، برئاسة مجلس عمالة الدارالبيضاء، بعد حصوله على 22 صوتا، مقابل 11 صوتا لمنافسه الوحيد، الرئيس السابق، سعيد حسبان (الحركة الشعبية).
وكانت لائحة مشتركة بين حزبي الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، تصدرت نتائج انتخابات مجلس عمالة الدارالبيضاء، بحصولها على تسعة مقاعد من أصل 31 مقعدا.
وحصل الاتحاد الدستوري على المرتبة الثانية بثمانية مقاعد، بينما حازت اللائحتان المقدمتان، من جهة من طرف حزبي الاستقلال والحركة الشعبية، ومن جهة أخرى من طرف العدالة والتنمية، على سبعة مقاعد لكل منهما، إلى جانب ثلاثة أعضاء منتخبين من قبل غرف التجارة والصناعة والخدمات (عضو واحد عن الأصالة والمعاصرة)، والصناعة التقليدية (عضو واحد عن الاتحاد الدستوري)، وعضو لا منتم يمثل غرفة الصيد البحري.
ويضم مجلس العمالة 34 مقعدا مخصصة لنوعين من الأعضاء، حيث يتشكل النوع الأول من 31 عضوا ينتخبهم 158 ناخبا منبثقين عن مجالس الجماعات الحضرية بالدارالبيضاء (147) من الجماعة الحضرية للمشور (11 ) من الذين جرى انتخابهم في 12 يونيو الأخير.
ويتشكل النوع الثاني من ثلاثة مقاعد مكونة من أعضاء الغرف المهنية الثلاثة (الصناعة التقليدية، الصيد البحري والتجارة والصناعة والخدمات).
وفاز حزب الأصالة والمعاصرة برئاسة ثلاثة مجالس، من أصل أربعة، بجهة الدارالبيضاء وخاصة رئاسة المجلسين الإقليميين بالنواصر ومديونة، إضافة إلى مجلس عمالة الدارالبيضاء.
إذ إضافة إلى فوز مرشح الأصالة والمعاصرة محمد منصر برئاسة مجلس عمالة الدارالبيضاء، انتخب كل من صلاح الدين أبو الغالي وعبد العزيز جدي عن الحزب نفسه على التوالي على رأس المجلسين الإقليميين لمديونة والنواصر.
وفي ما يتعلق بمجلس عمالة المحمدية، فاز برئاسته مرشح التجمع الوطني للأحرار محمد العطواني.
وانتخب أول أمس الاثنين، عبد الله كريم، رئيسا للمجلس الإقليمي لآسفي، بحصوله على 23 صوتا من أصل 25 المدلى بها، وتسجيل ظرفين ملغيين.
وكان عبد الله كريم، الذي شغل المنصب ذاته خلال الولاية السابقة، تقدم لانتخابات المجلس الإقليمي على رأس لائحة مستقلة "بسمة" حازت على 9 مقاعد من أصل ال23 المتنافس حولها.
وجرى أيضا انتخاب أعضاء مكتب المجلس الإقليمي، الذي ضم كلا من "رشيد محب" نائبا أول، و"فيصل الزرهوني" نائبا ثانيا، و"لفضال عبد الجليل" نائبا ثالثا، و"الطاهر النوالي" نائبا رابعا، و"عبد الرحيم الكوبابي" نائبا خامسا.
فيما انتخب "عبد الكبير حيجي" كاتبا للمجلس، و"محمد أبا عبد الله " نائبا له، و"عثمان بن الديب" مقررا للميزانية، و"محمد العسال" نائبا له.
ويضم المجلس الإقليمي لآسفي 23 عضوا، ينضاف إليهم أربعة أعضاء يمثلون الغرف المهنية.
وجرى في اليوم نفسه (الاثنين)، انتخاب أحمد الناصري، عن الحركة الشعبية، رئيسا للمجلس الإقليمي لخنيفرة.
وحصل الناصري، المرشح الوحيد لرئاسة المجلس، على مجموع الأصوات البالغ عددها 19 صوتا.
ويضم المجلس الإقليمي لخنيفرة 20 عضوا، من بينهم 17 مستشارا جماعيا وثلاثة ممثلين عن الغرف المهنية.
وانتخب إدريس الراضي، عن الاتحاد الدستوري، رئيسا للمجلس الإقليمي لسيدي سليمان، أول أمس الاثنين، بحصوله على 15 صوتا من أصل 17 المعبر عنها.
كما انتخب المجلس حسن القاسيمي (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية) نائبا أول للرئيس ب15 صوتا، وعلي مليح (الاتحاد الدستوري) نائبا ثانيا للرئيس ب15 صوتا، وحسن الصناك (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية) نائبا ثالثا للرئيس ب15 صوتا.
ويضم المجلس الإقليمي لسيدي سليمان 18 عضوا (15 مستشارا جماعيا وثلاثة ممثلين للغرف المهنية).
وتتشكل جهة الغرب الشراردة بني احسن من ثلاثة مجالس إقليمية، وهي المجلس الإقليمي لسيدي سليمان، والمجلس الإقليمي لسيدي قاسم، الذي انتخب عبد الرحيم حرفي عن حزب الاتحاد الدستوري رئيسا له الأسبوع الماضي، والمجلس الإقليمي للقنيطرة، الذي من المرجح أن يكون انتخب رئيسه أمس الثلاثاء.
وانتخب محمد القلوبي، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، بالإجماع، رئيسا لمجلس عمالة إقليم تاونات، خلال جلسة عقدها المجلس أول أمس الاثنين، لانتخاب مكتبه المسير.
كما انتخب كل من محمد احجيرة (حزب الاستقلال) نائبا أول للرئيس، وعبد الحق أبو سالم (التقدم والاشتراكية) نائبا ثانيا، وإسماعيل الهاني (الاتحاد الاشتراكي) نائبا ثالثا، ومحمد المنصوري (حزب الأحرار) نائبا رابعا، وأبوذر اخريبش (حزب الأحرار) نائبا خامسا.
كما جرى انتخاب إدريس التميمي (لامنتم) كاتبا للمجلس ومحمد الخروف (حزب الحركة الشعبية) نائبا له وعبد السلام الحناوي (حزب الأصالة والمعاصرة) مقررا للميزانية ومحمد الوكيلي(حزب الأحرار) نائبا له.
ويتشكل مكتب مجلس عمالة إقليم تاونات من 26 مقعدا من بينها ثلاثة مقاعد مخصصة لممثلي الغرف المهنية (غرفة التجارة والصناعة والخدمات، غرفة الصناعة التقليدية والغرفة الفلاحية).
وكانت نتائج انتخاب أعضاء مجلس عمالة إقليم تاونات، التي نظمت أخيرا، أسفرت عن فوز التجمع الوطني للأحرار ب12 مقعدا، وحزب الأصالة والمعاصرة ب4 مقاعد ، وحصلت أحزاب التقدم والاشتراكية والاستقلال والاتحاد الاشتراكي واليسار الاشتراكي على مقعدين لكل حزب، فيما حصلت الحركة الشعبية على (مقعد واحد) واللامنتمون على (مقعد واحد).
كما انتخب العثماني مولاي إبراهيم، عن حزب الاستقلال، رئيسا للمجلس الإقليمي لطرفاية، خلال جلسة عقدها المجلس أول أمس الاثنين، لانتخاب مكتبه المسير. وحصل العثماني على 13 صوتا مقابل صوتين لمنافسه عبد الحي حرطون، عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وانتخب أعضاء مكتب المجلس، وهم جميعا من حزب الاستقلال، ويتعلق الأمر بمحمد سالم باهيا، نائبا أول للرئيس، والطاهر عبد الباقي نائبا ثانيا، وأحمد الحكوني نائبا ثالثا.
وعاد منصب الكاتب العام لمحمد بداد، فيما انتخب كل من بركة المباركي نائبا له وبوجمعة المجاطي مقررا ومحمد بابا نائبا له.
ويضم المجلس الإقليمي لطرفاية 15 عضوا، 11 منهم يمثلون المجالس الجماعية وأربعة يمثلون الغرف المهنية.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي لطرفاية، التي جرت يوم 26 من الشهر الماضي، أسفرت عن فوز لائحة حزب الاستقلال بأربعة مقاعد، من أصل 11 مقعدا، متنافس عليها من طرف أعضاء المجالس الجماعية.
وحصلت لائحتا حزبي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والأصالة والمعاصرة ولائحة دون انتماء سياسي، على مقعدين بالنسبة لكل لائحة، بينما أحرزت لائحة أخرى دون انتماء سياسي على مقعد واحد.
ويضم إقليم طرفاية، الواقع على بعد 100 كلم شمال مدينة العيون، خمس جماعات، هي طرفاية والدورة والطاح والحكونية وأخفنير.
وانتخب محمد اللحية (التجمع الوطني للأحرار)، رئيسا لمجلس عمالة سلا، بعد أن حصل على تزكية 26 عضوا المشكلين للمجلس من أصل 31، بعد غياب خمسة أعضاء عن التصويت.
وانتخب نبيل السيخي (العدالة والتنمية)، نائبا أول للرئيس، وعزيز الزايدي (الأصالة والمعاصرة)، نائبا ثانيا، وأنس بنغموش (الاستقلال)، نائبا ثالثا، ونور الدين بن الشيخي (الحركة الشعبية)، نائبا رابعا، ورشيد الكاموني (التقدم والاشتراكية)، نائبا خامسا.
كما جرى انتخاب العربي آيت سليمان (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، كاتبا للمجلس، ومحمد دريسات (الحركة الشعبية)، نائبا له، ومحمد بناني (التجمع الوطني للأحرار)، مقرر ميزانية المجلس، ومصطفى الجوهري (الاستقلال) نائبا له.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء مجلس عمالة سلا، التي جرت الأسبوع المنصرم، أفرزت فوز لوائح اللامنتمين ب 19 مقعدا من أصل 31 مقعدا المشكلة لمجلس عمالة سلا.
وبخصوص اللوائح الحزبية، فازت لائحة الحركة الشعبية بخمسة مقاعد ولائحة الأصالة والمعاصرة بثلاثة مقاعد.
وأعيد انتخاب محمد اليمني، عن الاستقلال، رئيسا لمجلس عمالة فاس، للمرة الثانية على التوالي.
وحصل اليمني، الذي يترأس مجلس عمالة فاس منذ 2003، على 22 صوتا من أصل 32.
وانتخب كل من نعيمة مزيوق، وأحمد أقصبي، وعبد القادر الزاه، وسعاد بوملالة، ومحمد إدريس مسناوي، وكلهم من الاستقلال، نوابا للرئيس.
ومن الاستقلال، أيضا، انتخب إدريس عواد، كاتبا عاما للمجلس، وجميلة بلعزيز نائبة للكاتب العام.
للإشارة، فإن الأعضاء الآخرين بمجلس عمالة فاس ينتمون كلهم للاستقلال.
كما جرى انتخاب رشيد الفايق، وعبد الحفيظ الرائد، على التوالي، مقررا للمجلس ونائبا للمقرر.
وانتخب عبد الفتاح التازي، وأحمد حميمد، وبوشتى الزوين، مسؤولين عن اللجنة المالية ولجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية ولجنة التعمير.
وتضم عمالة فاس جماعتين حضريتين (الجماعة الحضرية لفاس، والجماعة الحضرية المشور- فاس الجديد)، وكذا ثلاث جماعات قروية (أولاد الطيب، وسيدي حرازم وعين بيضة).
وانتخب رشيد الساجد، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا لمجلس عمالة الصخيرات تمارة، بحصوله على 13 صوتا من أصل 23.
كما انتخب محمد الهلالي، دون انتماء سياسي، نائبا أول للرئيس، ومحمد الحامدي، عن العدالة والتنمية نائبا ثانيا، وعبد الفتاح نشيد، دون انتماء سياسي، نائبا ثالثا.
وانتخب لحسن الحالي كاتبا للمجلس، ومحمد الأزرق نائب كاتب المجلس، ومحمد عطاوي مقرر الميزانية، ومحمد كشلاط نائب مقرر الميزانية.
وانتخب الحسن طالب (دون انتماء سياسي)، رئيسا للمجلس الإقليمي لشيشاوة، بعد حصوله على 13 صوتا مقابل سبعة أصوات لمنافسه الحسين بلكطو، من التقدم والاشتراكية.
وانتخب محمد صالح اقميزة (الأصالة والمعاصرة)، نائبا أول للرئيس، وصالح بسكري (جبهة القوى الديمقراطية)، نائبا ثانيا، وإبراهيم اتريوش (التجمع الوطني للأحرار) نائبا ثالثا.
ويضم المجلس الإقليمي لشيشاوة 20 مقعدا، منها ثلاثة مقاعد مخصصة للغرف المهنية (غرفة التجارة والصناعة والخدمات، وغرفة الصناعة التقليدية، وغرفة الفلاحة).
وكانت عملية انتخاب أعضاء المجلس الإقليمي لشيشاوة، التي نظمت، أخيرا، أسفرت عن حصول كل من الأصالة والمعاصرة، وجبهة القوى الديمقراطية، والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والاستقلال، ولائحتين دون انتماء سياسي، على مقعدين اثنين لكل واحد.
كما حصل كل من الحزب المغربي الليبرالي، والتقدم والاشتراكية، والتجديد والإنصاف، والتجمع الوطني للأحرار، والعدالة والتنمية، والحركة الشعبية، والعهد الديمقراطي، على مقعد واحد لكل حزب.
كما انتخب محمد بلحسن، دون انتماء سياسي، رئيسا للمجلس الإقليمي للرشيدية، وحصل على 12 صوتا مقابل 8 أصوات لمرشح العدالة والتنمية.
وانتخب المهدي العلوي، عن جبهة القوى الديموقراطية، نائبا أول للرئيس، وسعيد بامو، عن الاستقلال، كاتبا عاما للمجلس، والعياشي أكراوي عن الأصالة والمعاصرة، نائبا للكاتب العام.
ويبلغ عدد مقاعد المجلس الإقليمي للرشيدية، الذي يضم7 بلديات، و22 جماعة قروية، 20 مقعدا، منها ثلاثة مقاعد مخصصة لممثلي الغرف المهنية.
وانتخب محمد الزهيدي، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا للمجلس الإقليمي للجديدة، بعد أن حصل على 17 صوتا، مقابل تسعة أصوات لمنافسه محمد عمار، عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وانتخب عبد الرحمان الكامل (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول للرئيس، وعبد الغني ضسار (اليسار الاشتراكي الموحد)، نائبا ثانيا، والمصطفى أبا تراب (جبهة القوى الديمقراطية)، نائبا ثالثا، وخالد لحلو (الأصالة والمعاصرة)، نائبا رابعا، فيما جرى انتخاب محمد لمخنتر (الأصالة والمعاصرة)، كاتبا للمجلس، ومصطفى اللبيدي (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا له، ويوسف بيزيد (جبهة القوى الديمقراطية) مقررا.
ويضم المجلس الإقليمي للجديدة 27 عضوا، من بينهم 23 منتخبا، وأربعة أعضاء يمثلون الغرف المهنية.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي للجديدة أفرزت فوز الأصالة والمعاصرة بستة مقاعد من أصل 23 المتنافس عليها، بعد حصول لائحته الانتخابية على 159 صوتا.
وحل الاتحاد الاشتراكي ثانيا بنيله خمسة مقاعد (114 صوتا)، تلاه الاستقلال والتجمع الوطني للأحرار بثلاثة مقاعد لكل منهما، ثم لائحة انتخابية مستقلة، والاشتراكي الموحد، وجبهة القوى الديمقراطية بمقعدين لكل منها.
وانتخب محمد أداد، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا للمجلس الإقليمي لورزازات، وحصل أداد، الذي كان مرشحا وحيدا، على 12 صوتا.
وانتخب جمال الدين اليعقوبي (التقدم والاشتراكية)، نائبا أول للرئيس، ومحمد أعفير (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا ثانيا، ومحمد التيجاني (جبهة القوى الديمقراطية)، نائبا ثالثا.
كما انتخب كل من محمد البشير هيزام (الأصالة والمعاصرة)، كاتبا للمجلس، وعبد الله المستقيم (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا له، والحسين بوحسيني (جبهة القوى الديمقراطية) مقررا، والحسين العمراني (الحركة الديمقراطية الاجتماعية)، نائبا للمقرر.
يشار إلى أن المجلس الإقليمي لورزازات يتكون من 15 مقعدا، إضافة إلى ثلاثة مقاعد تمثل غرفة التجارة والصناعة والخدمات، والغرفة الفلاحية، وغرفة الصناعة القليدية، بمعدل مقعد واحد لكل غرفة.
وكان الأصالة والمعاصرة تصدر لائحة الأحزاب الحاصلة على أكبر عدد من مقاعد المجلس الإقليمي خلال الاقتراع الذي أجري في هذا الشأن، حيث حاز على ثلاثة مقاعد، بعدما حصل على 65 صوتا، من مجموع عدد المصوتين الذي بلغ 316 مستشارا جماعيا من أصل 319 مسجلا، في حين بلغ عدد الأصوات المعبر عنها 311 صوتا، مقابل خمسة أصوات ملغاة.
وانتخب محمد بلفقيه، عن الحركة الشعبية، رئيسا للمجلس الإقليمي لكلميم، بحصوله على مجموع أصوات عدد المصوتين، البالغ عددها 16 صوتا.
كما انتخب إحيا إفردان (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، نائبا أول للرئيس، ولحبيب أزويكي (الاتحاد الدستوري)، نائبا ثانيا، وعبد الله بن عبد الله (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا ثالثا، في حين جرى انتخاب المهدي لبتيت (لامنتم)، كاتبا، ولحسن مزين (الحركة الشعبية)، نائبا له، والحسين بولير وعبد الله أسكور (لامنتميان)، على التوالي مقررا ونائبا له.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي لكلميم، التي تنافست فيها 12 لائحة حزبية، أسفرت عن فوز الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بثلاثة مقاعد من أصل 13 مقعدا مخصصة لأعضاء المجالس الجماعية، بحصوله على 74 صوتا من مجموع الأصوات المعبر عنها، البالغ عددها 284 صوتا.
ويضم المجلس الإقليمي لكلميم 16 مقعدا، 13 منها مخصصة لأعضاء المجالس الجماعية وثلاثة مقاعد أخرى ممثلة لأعضاء الغرف المهنية.
وجرى انتخاب عبد الرحمان عماني (التجمع الوطني للأحرار)، رئيسا للمجلس الإقليمي لعمالة أكادير إداوتنان، بعد حصوله على 12 صوتا مقابل 11 صوتا لمنافسه محمد يرعاه السباعي (الاستقلال).
كما انتخب محمد يرعاه السباعي (الاستقلال)، نائبا أول للرئيس، والتلمودي العربي (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، نائبا ثانيا، وأحمد بوتشكض (العدالة والتنمية)، نائبا ثالثا.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي لعمالة أكادير إدوتنان، التي تنافست فيها خمس لوائح حزبية، أسفرت عن فوز التجمع الوطني للأحرار بسبعة مقاعد من أصل 19 مقعدا مخصصة لأعضاء المجالس الجماعية.
ويضم المجلس الإقليمي لعمالة أكادير اداوتنان 23 مقعدا منها 19 مقعدا مخصصة لأعضاء المجالس الجماعية، ومقعد واحد لكل من الغرف المهنية الأربع الفلاحة والصناعة التقليدية والصيد البحري والتجارة والصناعة.
وانتخب حسن الفيلالي (عن الاستقلال)، رئيسا للمجلس الإقليمي للخميسات، بعد أن حصد
18 صوتا من أصل 24، المشكلة للمجلس، بعد امتناع خمسة أعضاء عن التصويت وغياب عضو آخر.
كما انتخب الإدريسي خميس (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول للرئيس، وحسن مبخوت، (التقدم والاشتراكية)، نائبا ثانيا، وبوعزة بلقاسم (الأصالة والمعاصرة)، نائبا ثالثا.
وانتخب محمد بورماني (التجمع الوطني للأحرار)، كاتبا للمجلس، ومحمد رحيمو (الاستقلال) نائبا له، ومحمد بن سعيد (الأصالة والمعاصرة)، مقرر الميزانية، والحسين الحسيني (الحركة الديمقراطية الاجتماعية)، نائبا له.
وجرى انتخاب أحمد أشبري (الاستقلال)، مكلفا بلجنة المالية والميزانية، ومحمد بوعطية (التقدم والاشتراكية)، مكلفا بلجنة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وأحمد رفيق، (الحركة الشعبية)، مكلفا بلجنة التعمير.
وفي كرسيف، جرى انتخاب محمد البرنيشي، عن الاستقلال، رئيسا للمجلس الإقليمي لكرسيف، بعد حصوله على 13 صوتا من أصل 16 صوتا.
وخلال جلسة التصويت، انتخب أيضا، ميمون حموطين (الاستقلال) نائبا أول للرئيس، ومحمد شماريق وعياد طيبي عن الحركة الشعبية، على التوالي نائبا ثانيا ونائبا ثالثا للرئيس.
كما انتخب أعضاء المجلس محمد فريد (العهد الديمقراطي)، كاتبا للمجلس، ومحمد طيبي (الاستقلال) نائبا له، ومحمد كرواش (العدالة والتنمية)، مقررا للميزانية، ومحجوب المحجوبي (الاستقلال) نائبا للمقرر.
ويضم المجلس الإقليمي لكرسيف 16 عضوا، وهم 13 مستشارا وثلاثة ممثلين لغرف التجارة والصناعة والخدمات والصناعة التقليدية والفلاحة.
غير بعيد عن كرسيف، انتخب عبد العزيز بلا، دون انتماء سياسي، بالإجماع، رئيسا للمجلس الإقليمي لتازة، بعد حصده لجميع الأصوات التي بلغت 24 صوتا.
وانتخب أعضاء المجلس أيضا، عبد العزيز كسكس عن الحركة الشعبية نائبا أول للرئيس، وعبد الكريم الحمس (الأصالة والمعاصرة) نائبا ثانيا، ومحمد البزيزي (جبهة القوى الديمقراطية) نائبا ثالثا.
كما انتخب أحمد اليندوزي (العدالة والتنمية) كاتبا للمجلس، ومحمد همنيش (دون انتماء سياسي) نائبا للكاتب، ورشيد الحيصوفي (الأصالة والمعاصرة)، مقررا للميزانية، والتهامي كوشو (الاستقلال) نائبا لمقرر الميزانية.
ويضم المجلس الإقليمي لتازة 24 مقعدا، ثلاثة مقاعد منها مخصصة لممثلي غرف التجارة والصناعة والخدمات والصناعة التقليدية والفلاحة.
وانتخب محمد الناصري (الاستقلال)، رئيسا للمجلس الإقليمي لبركان بحصوله على 13 صوتا. كما انتخب محمد كمكامي (الحركة الشعبية)، وبوجمعة بوتا (لامنتمي)، وبومديان بنمريم (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، على التوالي، نوابا لرئيس المجلس.
ويضم المجلس الإقليمي لبركان 19 عضوا، من بينهم 15 مستشارا جماعيا، وأربعة ممثلين عن الغرف المهنية.
وفي خريبكة، انتخب امبارك حمبالي عن الاستقلال، رئيسا لمجلس إقليم خريبكة، عقب حصوله على 15 صوتا من أصل 22 صوتا.
كما انتخب كل من صالح فتوح (الاتحاد الدستوري)، وامحمد قاسمي (الحركة الشعبية)، ولبصير بنعياد (جبهة القوى الديمقراطية)، على التوالي، نوابا للرئيس.
ويذكر أن المجلس الإقليمي لخريبكة يضم 19 مقعدا، فضلا عن المقاعد الثلاث المخصصة لممثلي كل من "غرفة الفلاحة" من الأصالة والمعاصرة و"غرفة التجارة والصناعة والخدمات" من التجمع الوطني للأحرار و"غرفة الصناعة التقليدية" من العدالة والتنمية.
ويتصدر الاستقلال قائمة اللوائح التسعة، التي تنافست حول تشكيل مجلس إقليم خريبكة، بحصوله على أربعة مقاعد، متبوعا بالحركة الشعبية الفائزة بثلاثة مقاعد.
أما العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والاتحاد الدستوري، واللا منتمون، فاكتفى كل واحد منها بمقعدين، في وقت لم يحصل فيه التجمع الوطني للأحرار وجبهة القوى الديمقراطية سوى على مقعد واحد لكل حزب.
وانتخب مصطفى الشرقاوي (الأصالة والمعاصرة) رئيسا للمجلس الإقليمي للرحامنة، بالإجماع، بعد حصوله على 18 صوتا.
كما انتخب عبد العزيز بنيعيش نائبا أول للرئيس، وعبد الفتاح كمال نائبا ثانيا، وامحمد فاروق نائبا ثالثا، وكلهم ينتمون للأصالة والمعاصرة.
ويضم المجلس الإقليمي للرحامنة 18 مقعدا، منها 12 مقعدا دون انتماء سياسي وستة مقاعد للأصالة والمعاصرة.
وانتخب بوشتى تباتو، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا للمجلس الإقليمي لتطوان.
وحصل الرئيس الجديد على 13 صوتا مقابل 12 صوتا حصل عليها منافسه ابوبكر بورمضان عن التجمع الوطني للأحرار.
وانتخب المرشحون عبد الرحمن كيركيش عن الأصالة والمعاصرة نائبا أول لرئيس المجلس وعبد الواحد طريبق عن الأصالة والمعاصرة نائبا ثانيا ومحمد باكوري عن التجمع الوطني للأحرار نائبا ثالثا.
وحصل كل من الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار على6 مقاعد خلال انتخابات المجلس الإقليمي لتطوان، التي جرت الأسبوع الماضي.
وبالنسبة للوائح الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والعدالة والتنمية، إضافة للامنتمين سياسيا، فقد حصلت كل واحدة على 3 مقاعد داخل المجلس المكون من 25 عضوا.
وانتخب رشيد التامك، عن الأصالة والمعاصرة، على رأس المجلس الإقليمي لأسا الزاك، بحصوله على ثمانية أصوات في غياب ستة أعضاء.
كما انتخب محمد كراف (لامنتمي) نائبا للرئيس، فيما جرت تزكية يحيا الغدالي عن جبهة القوى الديمقراطية، نائبا ثانيا.
وانتخب لبّّات إجيري وعبيد الحسان عن الاستقلال على التوالي كاتبا ونائبا له، فيما جرى انتخاب محمد الأمين الوحماني (الاستقلال) مقررا للمجلس، ينوب عنه علي الكتيف (لامنتمي).
وكان التنافس بين سبع لوائح أسفر عن فوز لائحة الاستقلال بثلاثة مقاعد من أصل 11، فيما حصلت لوائح الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والاتحاد الدستوري، ولائحة "عوينة يغمان" المستقلة، على مقعدين لكل واحدة منها. وتوزع الباقي على لائحتي الأصالة والمعاصرة، و"النجاح" التي ليس لها انتماء حزبي، بحصول كل واحدة منهما على مقعد واحد.
وانتخب عبد الغفور عنابة (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، رئيسا للمجلس الإقليمي لزاكورة، بعد حصوله على تسعة أصوات، كما حصل منافسه ميمون عميري (الاستقلال)، على العدد نفسه من الأصوات، ليحتكما إلى قاعدة المرشح الأكبر سنا، كما ينص على ذلك القانون، فكان الفوز من نصيب عنابة.
وانتخب أيضا، أعضاء مكتب المجلس، الذي ضم كلا من أحمد أيت باها (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول للرئيس، والحسين الدحاني (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، نائبا ثانيا، ومحمد فريكس (جبهة القوى الديمقراطية)، نائبا ثالثا.
كما انتخب كل من فاضل فاضيلي كاتبا للمجلس، ومحمد اليماني نائبا له، ومصطفى تايث، مقررا للميزانية، ويوسف أومنزو نائبا له.
يشار إلى أن المجلس الإقليمي لزاكورة يتكون من 15 مقعدا، إضافة إلى ثلاثة مقاعد تمثل غرفة التجارة والصناعة والخدمات، والغرفة الفلاحية، وغرفة الصناعة القليدية، بمعدل مقعد واحد لكل غرفة.
وبإقليم الحوز، أعيد انتخاب محمد أهرام (الأصالة والمعاصرة)، رئيسا للمجلس الإقليمي،
وجاء فوز أهرام بهذا المنصب، للمرة الثانية على التوالي، بعد أن حصل على 13 صوتا مقابل تسعة أصوات لمنافسه محمد بنهلال (الاستقلال).
كما انتخب كل من محمد بن مسعود نائبا أول للرئيس وأحمد التويزي نائبا ثانيا وحسن بدير نائبا ثالثا وكلهم ينتمون للأصالة والمعاصرة.
ويضم المجلس الإقليمي للحوز22 مقعدا، منها، على الخصوص، تسعة للأصالة والمعاصرة وخمسة للتجمع الوطني للأحرار ومقعدان للاستقلال.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس الإقليمي للحوز يضم 22 مقعدا، من بينها ثلاثة مقاعد خاصة بالغرف المهنية.
وانتخب إبراهيم بن ديدي (الاتحاد الدستوري)، رئيسا للمجلس الإقليمي لتنغير بعد أن حصل على 14 صوتا من مجموع الأصوات المعبر عنها، مقابل ثلاثة أصوات لمنافسه الحسين عدنان، الذي ترشح لرئاسة المجلس دون انتماء حزبي.
وجرى كذلك انتخاب أعضاء مكتب المجلس، الذي ضم كلا من موحى بواركالن (الأصالة والمعاصرة)، نائبا أول للرئيس، ولحسن الداودي (دون انتماء حزبي)، نائبا ثانيا، ومحمد حانافو (الأصالة والمعاصرة)، نائبا ثالثا.
كما انتخب كل من موحى بيهي (دون انتماء حزبي)، كاتبا للمجلس، ومحمد أحلوش (الأصالة والمعاصرة)، نائبا له، وعمر باتو (الأصالة والمعاصرة)، مقررا، وامحمد أزروال (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا للمقرر.
يشار إلى أن المجلس الإقليمي لتنغير، الذي يعد من بين الأقاليم التي أحدثت أخيرا، يتكون من 15 مقعدا، إضافة إلى ثلاثة مقاعد تمثل غرفة التجارة والصناعة والخدمات، والغرفة الفلاحية، وغرفة الصناعة القليدية، بمعدل مقعد واحد لكل غرفة.
يذكر أن الأصالة والمعاصرة، إلى جانب اللوائح الانتخابية للامنتمين حزبيا، تصدرا نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي لتنغير التي جرت، أخيرا، حيث حصل كل واحد منهما على خمسة مقاعد.
وحصل على المقاعد الخمسة المتبقية كل من الاتحاد الدستوري (38 صوتا)، والتقدم والاشتراكية (31 صوتا)، والتجمع الوطني للأحرار (28 صوتا)، والحركة الشعبية (23 صوتا) والاستقلال (17 صوتا).
وانتخب عمر الزراد، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا للمجلس الإقليمي للحسيمة، الذي يضم 17 عضوا، بعد حصوله على 13 صوتا.
كما انتخب ثلاثة نواب للرئيس، ويتعلق الأمر بكل من شريف أفاسي عن التجمع الوطني للأحرار كنائب أول، وعبد اللطيف اليونسي، لا منتم، كنائب ثان، ومنير الدراز عن العهد الديمقراطي كنائب ثالث.
وجرى أيضا، انتخاب عماد حشلاف، عن الأصالة والمعاصرة، كاتبا للمجلس، وعبد الحكيم الزكي، عن التجمع الوطني للأحرار، مقررا للميزانية.
وكانت نتائج انتخابات أعضاء المجلس الإقليمي للحسيمة، التي جرت في 26 غشت الماضي، أسفرت عن فوز لائحة الاستقلال ب (4 مقاعد) بعد حصولها على 114 صوتا، ولائحة الأصالة والمعاصرة ب (4 مقاعد،113 صوتا) ولائحة اللامنتمين على 4 مقاعد بعد حصولها على 131 صوتا موزعة على لائحة "المستقبل" لا منتمي (مقعدان، 52 صوتا)، ولائحة "الازدهار" لا منتمي (مقعد واحد،45 صوتا) ، ولائحة "الكرامة" لا منتمي (مقعد واحد، 34 صوتا)، كما فازت لائحة العهد الديموقراطي بمقعدين بعد حصولها على 77 صوتا، ولائحة جبهة القوى الديمقراطية على مقعدين بعد حصولها على71 صوتا، فيما حصلت لائحة التجمع الوطني للأحرار على مقعد واحد (32 صوتا).
وانتخب علال جراري، عن جبهة القوى الديمقراطية، رئيسا للمجلس الإقليمي للصويرة.
وانتخب هشام جباري (لامنتمي)، ومصطفى ابلينكا (لامنتمي)، وسعيد أديدي (جبهة القوى الديمقراطية) ، على التوالي، نوابا للرئيس.
وبالمناسبة أيضا، انتخب عبد الله أوسوس، عن جبهة القوى الديمقراطية، كاتبا عاما للمجلس وعبد العالي اكليلي (لامنتمي) كاتبا مساعدا.
ويتكون المجلس الإقليمي للصويرة من 23 عضوا، منهم 19 مستشارا جماعيا، و4 ممثلين عن الغرف المهنية
من جهة أخرى، أعيد انتخاب محمد عبدلاوي (دون انتماء سياسي)، بالإجماع، رئيسا للمجلس الإقليمي لجرادة بحصوله على 10 من أصل 10 أصوات، التي يتشكل منها المجلس.
كما انتخب عبد الوهاب بن الطيب من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، نائبا أول للرئيس، ومحمد داغو من الأصالة والمعاصرة نائبا ثانيا.
ويضم المجلس الإقليمي لجرادة 14 عضوا، من بينهم 11 يمثلون المجلس الجماعي بالإضافة إلى ثلاثة أعضاء يمثلون الغرف المهنية.
انتخب عبد السلام زروال، عن الاستقلال، رئيسا للمجلس الإقليمي لصفرو بعد حصوله على 16 صوتا من أصل 18.
وانتخب محمد اليعقوبي، عن الأصالة والمعاصرة، نائبا أول للرئيس، فيما انتخب حسن لوديي، عن الحركة الشعبية، نائبا ثانيا، ومحسن بوزيان عن الاستقلال، نائبا ثالثا للرئيس.
وانتخب بناصر احوزيل، دون انتماء سياسي، كاتبا عاما للمجلس، والصديق كريوي، عن الحركة الشعبية، كاتبا عاما مساعدا.
وعاد منصب المقرر لبوشتة بورفد، عن الاستقلال، فيما انتخب رحو براوي، عن الأصالة والمعاصرة، مقررا مساعدا.
وانتخب عبد اللطيف بوشارب وعبد الله صمود من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومحمد مياح من الأصالة والمعاصرة، على التوالي مكلفين بلجان الاقتصاد والمالية والثقافة والتعمير.
ويضم إقليم صفرو 23 جماعة، من بينها 18 جماعة قروية، وخمس بلديات، هي صفرو، وإموزار كندر، والبهاليل، والمنزل، ورباط الخير.
وأعيد انتخاب التهامي اللحكي، عن الأصالة والمعاصرة بالإجماع، رئيسا للمجلس الإقليمي لعمالة مكناس للمرة الثانية.
كما أسفرت انتخابات الدورة الاستثنائية لانتخاب المكتب المسير للمجلس الإقليمي عن انتخاب عباس المغاري (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول للرئيس، وفريد بوحي (الاتحاد الدستوري)، نائبا ثانيا، فيما انتخب أحمد الروكي (لا منتم)، نائبا ثالثا، والخدير بازيو (الأصالة والمعاصرة)، نائبا رابعا، وعبد الخاليد بنحدوش (لا منتم)، نائبا خامسا.
كما انتخب حميد زريعة (الأصالة والمعاصرة)، كاتبا للمجلس، ينوب عنه باعمر البشير (لا منتم)، وبنعيسى الحارثي (التجمع الوطني للأحرار)، مقررا ينوب عنه محمد شبال (لا منتم).
وانتخب أيضا، رؤساء اللجان الأربعة، وهم محمد شكدالي (العدالة والتنمية)، رئيسا للجنة المالية والميزانية، وعبد القادر نشيط (لا منتم)، رئيسا للجنة الاقتصادية والاجتماعية، وحميد الشهبوني (الاتحاد الدستوري)، رئيسا للجنة التعمير وإعداد التراب الوطني، ثم خالد بوروان (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، رئيسا للجنة المكلفة بالشؤون القانونية.
وللتذكير، فإن اقتراع يوم 26 غشت الماضي، الخاص بمجلس العمالة، أسفر عن حصول ثلاثة أحزاب على نصف مقاعد المجلس بمجموع 12 مقعدا، موزعة بين أحزاب الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال، بمعدل أربعة مقاعد لكل حزب، فيما حصل حزبا الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على مقعدين، في حين حصل حزبا الحركة الشعبية والعدالة والتنمية على مقعد لكل واحد منهما، أما المرشحون اللامنتمون في هذه الانتخابات فقد حصلوا على سبعة مقاعد.
وانتخب عبد الرحيم حرفي، عن الاتحاد الدستوري، رئيسا للمجلس الإقليمي لسيدي قاسم بعد حصوله على 12 صوتا.
كما انتخب محمد موحاجير (التجمع الوطني للأحرار)، نائبا أول للرئيس، بحصوله على 12 صوتا، وعبد اللطيف قويدر (الحركة الشعبية)، نائبا ثانيا بحصوله على 12 صوتا، ومحمد لقنيني (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، نائبا ثالثا بحصوله على 12 صوتا.
ويضم المجلس الإقليمي لسيدي قاسم 22 عضوا، من بينهم 19 مستشارا جماعيا وثلاثة أعضاء يمثلون الغرف المهنية.
وانتخب سعيد الرحموني، عن التقدم والاشتراكية، رئيسا للمجلس الإقليمي للناظور ب17 صوتا.
كما انتخب محمد أبركان (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، ونور الدين يحيى (الأصالة والمعاصرة)، وجمال بوحميد (العهد الديمقراطي)، على التوالي النائب الأول والثاني والثالث لرئيس المجلس.
ويضم المجلس 25 عضوا، هم 21 مستشارا جماعيا، وأربعة ممثلين عن الغرف المهنية.
وانتخب عبد السلام العوادي، عن الحركة الديمقراطية الاجتماعية، رئيسا للمجلس الإقليمي
لمولاي يعقوب، بعد حصوله على سبعة أصوات من أصل 14 صوتا.
وانتخب بوشتى بن داود، عن الأصالة والمعاصرة نائبا أول للرئيس، والعربي ميزانات، عن التقدم والاشتراكية، نائبا ثانيا له.
كما جرى انتخاب محمد العيدي عن الاستقلال كاتبا عاما للمجلس، وعبد العزيز المنصوري عن الاتحاد الدستوري نائبا له. وانتخب حسين اليزمي (جبهة القوى الديمقراطية)، مقررا للمجلس، وحسن رمدي (الاستقلال) نائبا له.
وجرى أيضا انتخاب حسن بلمقدم (الحركة الشعبية)، وعبد العزيز المنصوري (الاتحاد الدستوري)، ومحمد العيدي (الاستقلال)، على التوالي كمسؤولين عن اللجان الاقتصادية والمالية والسوسيوثقافية والتعمير.
ويضم إقليم مولاي يعقوب جماعة حضرية واحدة (الجماعة الحضرية مولاي يعقوب)، و10 جماعات قروية، وهي مكس، وسبت الوداية، وعين الشقف، والعجاجرة وسيدي داود، والواديين وعين القنصرة، وولد ميمون، وعين بوعلي، ومولاي يعقوب.
وانتخب علي كرمون (التجديد والإنصاف)، رئيسا للمجلس الإقليمي لطانطان بحصوله على ثمانية أصوات مقابل ستة لمنافسه عبد الفتاح بولون (دون انتماء حزبي).
كما جرى انتخاب عبد الخالق الكوخ (الوحدة والديمقراطية) نائبا أول للرئيس، ومولود بوشعاب (الأصالة والمعاصرة)، نائبا ثانيا له، والطيب باحنيني (الإصلاح والتنمية)، نائبا ثالثا.
وانتخب ان الحسن إكّا وبيجة المدرج، على التوالي، كاتبا ونائبا له وكلاهما عن الاستقلال، في حين انتخب عن الإصلاح والتنمية ان الحسين عليوة مقررا، ومحمد أمزي نائبا له.
وكانت ست لوائح حزبية ولائحتان دون انتماء سياسي تنافست برسم انتخاب أعضاء المجالس والعمالات حول 11 مقعدا المكونة للمجلس الإقليمي لطانطان، تنضاف إليها ثلاثة مقاعد ممثلة للغرف المهنية.
وانتخب عبد الله أوحدا، عن الأصالة والمعاصرة، رئيسا للمجلس الإقليمي لإفران، بحصوله على 10 أصوات من أصل 14 .
كما انتخب ان محمد أوطالب (دون انتماء سياسي)، ومحمد أشتيك (التجمع الوطني للأحرار)، على التوالي، نائبا أول ونائبا ثانيا.
وانتخب سمير أورشيد (التقدم والاشتراكية)، كاتبا عاما للمجلس، في حين انتخب عبد العلي المنصوري (الوحدة والديمقراطية)، نائبا للكاتب العام.
كما انتخب محمد زيزي (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية)، مقررا للمجلس، في حين انتخب مهدي عبيدي (الأصالة والمعاصرة)، نائبا لمقرر المجلس.
وانتخب ان أحمد الهيلالي (دون انتماء سياسي)، وبليوسف الياسي (الحركة الشعبية)، وعزيزة الحداوي (الاستقلال)، على التوالي، مسؤولين عن اللجان الاقتصادية-المالية، والسوسيو-ثقافية والتعمير.
كما جرى انتخاب لخضر حدوش (الأصالة والمعاصرة)، رئيسا للمجلس الإقيلمي وجدة -أنجاد.
وحصل الرئيس الجديد على 14 من الأصوات مقابل ثمانية لصالح أحمد بنايني عن التجمع الوطني للأحرار.
وانتخب المرشحون أحمد مسعودي، ونور الدين معزوزي، وهما لامنتميان، على التوالي، نائبين أول وثان للرئيس، في حين عين قدورغناري نائبا ثالثا للرئيس.
وسيرأس يحيى عباوي (لامنتم) اللجنة المكلفة بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، في حين سيرأس لجنة المالية والتعمير، على التوالي، كل من خالد الصالحي (الاستقلال)، وجبنة قيسي (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية).


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.