حكت ناجية من محرقة أكادير، التي خلفت 11 من الوفيات و22 من الجرحى، أنها عاشت وباقي الركاب ساعة من الجحيم، لاسيما بعد أن عاينت مشاهد مرعبة لمغاربة حاولوا النفاذ بجلدهم من الفاجعة، واستعصى عليهم ذلك، بما في ذلك زوجة وزوجها وهما يحملان رضيعهما الصغير، (...)