نصبت أستاذة تدعى “ح.ش” على زميلتها “ز.ر” للحصول على قرض باسمها من إحدى مؤسسات الاقتراض قيمته المالية 15 مليون سنتيم، وكلاهما تعملان في تارودانت.
الفايسبوك كان آلة لقنص الضحية زهرة، فقد اقترحت الأستاذة حياة على الأولى التبادل معها عبر اقتراح مؤسسة (...)