فى خطوة تصعيدية أقدمت عائلات صحراوية ,و عدد كبير من المواطنين إلى القيام بخطوة شبيهة بما حدت فى مخيم كديم إيزيك ,و المتمتلة فى نزوح جماعى خارج الإقليم تعبيرا منهم على رفضهم سياسة الإقصاء التى طالت شريحة واسعة من ابناء المنطقة خلال عملية توزيع رخص الصيد البحرى, معبرين عن رفضهم لمتل هده السلوكات و الخروقات التى شابت عملية الإنتقاء, و التى مكنت عدد من أبناء و أعوان السلطة من الإستفادة فى حين تم تهميش عدد كبير من المعوزبن من أبناء قدماء المحاربين, و الساكنة الأصلية للمنطقة حسب ما صرح به أحد أعيان القبائل