وري بعد عصر اليوم الأحد، جثمان أحد ضحايا انقلاب قارب للمهاجرين السريين ضواحي الناظور، الثرى في مسقط رأسه بجماعة تفرسيت، إقليم الدريوش، في جو جنائزي مهيب. الضحية، والبالغ من العمر حوالي 26 سنة، أدى المصلون صلاة الجنازة على جثمانه بمسجد البلدة، لينقل بعد ذلك إلى مقبرة بوحيدوس حيث تم دفنه بحضور عائلته وأصدقائه وعدد من أبناء الجماعة.