علم من مصادر جيدة الاطلاع ، أن زعيم حزب سياسي يساري يعتزم ترشيح إحدى خليلاته بالجهة الشرقية في الانتخابات البرلمانية القادمة وبالضبط في دائرة إقليم بوعرفة فكيك، ووفق المصادر ذاتها فأن هذا الاقتراح لقي رفضا قاطعا من طرف مناضلي الحزب والساكنة على حد سواء بالنظر إلى السمعة السيئة للخليلة التي أراد أن يفرضها عليهم الزعيم الحزبي،خاصة وأنها معروفة لدى الصغير قبل الكبير بفسادها وإغوائها للكثير من رجال المال والسياسة وكذا الكثير من المسؤولين والمنتخبين المتصابين في ربوع الجهة قبل أن تحزم حقائبها وتغادر نحو العاصمة الرباط،وتتمكن هناك من نسج شباكها حول بعض رجال الاعلام والسياسة،لتحصل على عدة امتيازات كما سبق لها الحصول على بعضها ممن يدعون فعل الخير والاحسان نهارا ويحيون الليالي الحمراء ليلا.وسنعود لباقي سيرتها النجسة رفقة الشريط الفيديو الفضيحة التي سجله لها في بدايتها المتسخة أحد المشعوذين الذين باع واشترى فيها في بداية مشوارها معه،وهو الشريط الذي سلم نسخة منه لبعض الجهات التي استغلته أيما استغلال،ولازالت … نشير فقط أن تعرفها بالزعيم السياسي كان بوساطة أحد رجال العلم والمعرفة (يا حسرة) ممن يستحيل حتى الشك فيهم ..وحسب مصادرنا الموثوقة أنه يكون قد سجلت كل لياليها الملاح لكل غاية مفيدة…