الجمع العام الأول، كان عاديا، وكان الهدف منه تعويض الثلث الخارج، إلا أنه لم يبرح مكانه، لأن من اقترح نفسه لتحمل المسؤولية سحب ترشيحه أمام أسماء تعتبر وازنة في الكرة الحديدية. الجمع العام، كان فرصة للحاضرين لوضع اليد على نقط الضعف والقوة، ووضع آليات للإقلاع . أما رئيس الجامعة الدكتور جود، فقد صرح، وهو ينتشي بانتخابه رئيسا للكونفدرالية المغاربية للكرة الحديدية، أن الكرة الحديدية المغربية في بداية الإشعاع الدولي، حيث فاز المغرب بالمرتبة الثالثة للشبان عالميا، وحصل على الميدالية الذهبية إفريقيا، في شخص البطل المنقاري عبد الصمد. الجمع العام الثاني، كان استثنائيا، وكان من أجل مراجعة بعض القوانين التي أصبحت متجاوزة.