أولمبيك خريبكة يفاوض العجلاني وكركاش لخلافة الطاوسي حسن صموتي يفاوض أولمبيك خريبكة عزيز كركاش وأحمد العجلاني من أجل الحصول على توافق بغية تدريب أحدهما لوصيكا خلفا لرشيد لوستيك، الذي لم يهنأ بمنصبه الذي خلف فيه رشيد الطاوسي. وكانت إدارة لوصيكا قد فتحت باب التفاوض مع المدرب المصري طارق مصطفى، لكن الأخير اعتذر ، وأكد لوسائل إعلام محلية أنه يرغب في الاستمرار في مهمته كمدرب عام للمنتخب المصري، إلى جانب المدير الفني حسام البدري. وحسب مصدر مطلع بأمور الفريق الفوسفاطي، فإن إدارة الأولمبيك تضع المدرب الوطني عزيز كركاش على رأس اختياراتها، وفتحت معه قناة الاتصال وأبدى استعداده لتحمل المسؤولية، دون انتظار نتائج الإدارة التقنية الوطنية، حيث كان قد تقدم بترشيحه لتدريب احد المنتخبات الوطنية، فيما يأتي التونسي أحمد العجلاني كخيار ثاني، وأكد للمكتب المسير أنه لا يمانع في العودة إلى منصبه كمدرب للفريق. يذكر أن أولمبيك خريبكة يعيش حالة عدم استقرار تقني ملحوظة، فبعد فك استقالة رشيد الطاوسي عقب الهزيمة أمام مولودية وجدة برباعية، أسندت المهمة لمساعده رشيد لوستيك، الذي قاد الفريق أمام اتحاد طنجة وعاد بتعادل، قبل أن ينهار أمام الوداد بمركب الفوسفاط ويحصد الهزيمة برباعية نظيفة، ليهدر الفرصة التي أتيحت له. أولمبيك آسفي يعفو عن البودالي قرر المكتب المديري لنادي أولمبيك آسفي لكرة القدم إعادة إدماج اللاعب عصام البودالي ضمن الفريق الأول، بعد عرضه على لجنة القوانين والانضباط، التي قضت في حقه بغرامة مالية واعتذاره لمكونات الفريق المسفيوي. وجاء قرار العفو بعد التشاور مع مدرب الفريق، محمد الكيسر، الذي رخص له باستعادة مكانه ضمن المجموعة، خاصة وان الفريق في حالجة إلى كافة لاعبيه خلال المباريات التي سيخوضها في الأسابيع المقبلو، وألها يوم السبت أمام الفتح الرباطي، ضمن الدورة العاشرة من الدوري الاحترافي، قبل أن يشد الرحال في منتصف الشهر المقبل إلى السعودية لمواجهة الاتحاد برسم ذهاب ربع مهاية كأس العرب. وكانت إدارة أولمبيك أسفي قد قررت مطلع الشهر الجاري توقيف اللاعب عصام البودالي وعرضه على لجنة القوانين والانضباط مع إنزاله لفريق الأمل، على خلفية رفضه للعب مقابلة برشيد. تأجيل الجمع العام لنادي الغولف الملكي أنفا المحمدية ذكر بلاغ للكاتب العام لنادي الغولف الملكي أنفا المحمدية أن الجمع العام للنادي، الذي كان مقررا عقده يومه الثلاثاء، قد ألغي، وتمت الدعوة إلى جمع عام، بدل ذلك، يومي 18 يناير و02 فبراير المقبلين. وأوضح المصدر ذاته أن هذا الإلغاء مرده، من جهة، إلى أن «المسطرة القضائية الرامية إلى إقالة الرئيس لا زالت جارية إلى يومنا هذا»، معربا عن أمله في أن يتم انعقاد الجمع العام في «وضوح وفي جو من الهدوء». وأشار نفس المصدر إلى أن قرار الإلغاء مرده من جهة أخرى إلى «ضرورة جعل القوانين (والنظام الداخلي) منسجما مع النظام الأساسي الموحد للجمعيات الرياضية، والمصادق عليه خلال جمع عام استثنائي». وأضاف البلاغ أنه ولهذه الأسباب، تقرر عقد الجمع العام يوم 18 يناير ويوم 02 فبراير في استدعاء ثان، مشيرا إلى أنه و»بعد الجمع العام الاستثنائي سيتم عقد جمع عام انتخابي في الآجال المحددة».
