صعد وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، عزيز رباح، من لهجته تجاه منتقدي الخروج الإعلامي لعدد من وزراء حكومة العثماني لتوضيح نتائج حملة المقاطعة التي تستهدف في جزء منها منتوج شركة لإنتاج الحليب. وقال الوزير، في تصريح صحفي، "لو أن الحكومة سكتت ولم تتجاوب مع هذه الحملة بتقديم المعلومات الرسمية والأرقام الصحيحة التي توضح التداعيات السلبية لتلك المقاطعة على فئات واسعة من الفلاحين، لكان عليها أن تقدم استقالتها".