قالت صحيفة "إلفارو دي ديخيتال" أن الأطفال القاصرين غير المرفوقين، أصبحوا يؤثرون على منطقة الإتحاد الأوروبي، خصوصا أن الكثير منهم يخططون للوصول لبلدان كفرنسا وألمانيا. وأشار المستشار الحكومي للشؤون الإجتماعية في مليلية "دانيال فينتورا"، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن العديد من أطفال الشوارع بالمغرب ينتهي بهم المطاف في مليلية. وبعد أن طالبت حكومة مليلية من الحكومة المركزية بالتدخل لدى المغرب لترحيل أبناءه بسبب عدم إستطعاتها ترحيله بسبب القوانين، إلتجأت الحكومة المحلية للاتحاد الاوروبي لحل الازمة، بعدما أصبح مركز إيواء اللاجئين مكتظا في الوقت الراهب بالقاصرين المغاربة.