سجلت وزارة الصحة الإسبانية ارتفاعاً مقلقاً في عدد حالات الإصابة بمرض الحصبة (بوحمرون)، مما دفعها إلى دعوة المواطنين لمراجعة وضعهم التلقيحي، خاصةً بعد أن تم تسجيل 229 حالة مؤكدة منذ بداية العام. ورغم إعلان إسبانيا القضاء على المرض في عام 2016، إلا أن عودة الإصابات تعكس خطراً متنامياً حتى داخل البلاد. رصد المركز الوطني لعلم الأوبئة في إسبانيا 408 حالات اشتباه، تم التأكد من إصابة 229 منها، مع بقاء حالة واحدة تحت المراقبة واستبعاد 178 أخرى.