تشتكي ساكنة في حي “أغبالو”، التابع للجماعة الترابية سيدي وساي، قيادة ماسة، غرب إقليم اشتوكة آيت باها، من غياب تفاعل مصالح المكتب الوطني للكهرباء والماء والصالح للشرب – قطاع الماء – مع شكاياتها المتكررة، التي طالبت بالتدخل العاجل “قبل وقوع كارثة، ستنجم عن سقوط منازل، نتيجة تسرب المياه إلى جدرانها وأساساتها”. وجاء في شكاية مذيلة بتوقيعات عدد من المتضررين من الوضع،: “قمنا بربط منازلنا بالماء الصالح للشرب منذ مدة، إلا أننا تضرّرنا ماديا ومعنويا جراء تسرب المياه، بسبب أعطاب في شبكة التوزيع، إلى الجدران والأساسات، ما أصبحت معه مهددة بالسقوط في أي لحظة”. وإستغربت ساكنة إقليم اشتوكة آيت باها، من غياب تفاعل مصالح المكتب الوطني للكهرباء والماء والصالح للشرب – قطاع الماء – مع شكاياتها المتكررة، التي طالبت بالتدخل العاجل “قبل وقوع كارثة، ستنجم عن سقوط منازل، نتيجة تسرب المياه إلى جدرانها وأساساتها”. وجاء في شكاية مذيلة بتوقيعات عدد من المتضررين من الوضع، تتوفر عليها جريدة هسبريس: “قمنا بربط منازلنا بالماء الصالح للشرب منذ مدة، إلا أننا تضرّرنا ماديا ومعنويا جراء تسرب المياه، بسبب أعطاب في شبكة التوزيع، إلى الجدران والأساسات، ما أصبحت معه مهددة بالسقوط في أي لحظة”. وأضافت الوثيقة ذاتها: “قدّمنا شكايات شفوية وعبر الهاتف إلى الإدارة المعنية، قصد إصلاح القناة، التي لم تعد صالحة، إذ أضرت منازلنا كما تهدد بيوت جيراننا، لكن دون جدوى. وأصبح الوضع يأخذ منحى خطيرا، في ظل الانعكاسات السلبية والخطيرة الناتجة عن هذا الضرر، خصوصا على المحيط السكني، وبالتالي على حياتنا وحياة القاطنين بالحي، ستنتج عنه، لا قدّر الله، كارثة إنسانية بكل المقاييس”.