إنتقل إلى عفو الله و مستقر رحمته اليوم الخميس 26 رمضان 1445 الموافق ل : 27 مارس 2025 في شهر القرآن وفي العشر الأواخر منه، الحاج إبراهيم أوراشي الذي كرس حياته لتحفيظ القرآن الكريم بمدرسة الإمام البخاري بمدينة أكادير أزيد من عشرين سنة لا يفارق الطلبة ليل نهار، إلى اليوم الأخير من حياته. و أكد الفقيه الحاج عبد الله بن الطاهر، بأن الفقيد تخرج على يديه المئات من حملة القرآن الكريم هم الآن أئمة ومرشدون وأساتذة وغيرهم، مشيراً إلى أنه، كان رحمه الله رمزا ونجما منيرا. نسأل الله العظيم أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل. إنا لله وإنا إليه راجعون.