في أول خطاب له بعد توليه البابوية، دعا البابا ليو الرابع عشر يومه الأحد 11 ماي، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، مطالبًا بالإفراج عن كافة الرهائن. كما أبدى دعمه لجهود السلام في أوكرانيا، مشددًا على أهمية تجنب التصعيد العسكري بين القوى الكبرى، وفقًا لما ذكره الفاتيكان.