ترك عمدة مدينة الدارالبيضاء مهمة التصدي للمشاكل الكثيرة التي تعاني منها مدينة الدارالبيضاء، على مستوى العمراني وغياب فضاءات للأطفال، من حدائق وقاعات ألعاب، وازدحام في الطرق، وانتشار الجريمة بكل أنواعها وتزايد البطالة، ووجود مياه غير قابلة للشرب في العديد من أحياء المدينة ، حيث يلجأ سكانها لشرب المياه المعدنية، وتوجه صباح اليوم لتقديم الهوية البصرية الجديدة لمدينة الدارالبيضاء. حيث تطلب هذا الأمر 15 شهرا من العمل والتنسيق من أجل أن تكون الدارالبيضاء أول مدينة افريقية تتوفر على علامة في مجال التسويق الترابي.