منح البروفسور محمد العرصي الراحة لمدة عشرة أيام للمهاجم حسن الصواري عقب الإصابة التي تعرض لها والتي حرمته من مرافقة زملائه إلى نيجيريا لمنازلة إينييمبا، وقد انطلق في عملية الترويض على يد جمال ميري، غيابه في هذا الوقت سيزيد من متاعب النسور الذين خاصمتهم النتائج، مما زاد من قوة الإحتجاجات الجماهيرية التي أصبحت تطالب برأس الرئيس عبد السلام حنات.