الركراكي له نظرة خاصة و عين ثاقبة تجاه اللاعبين الذي يتعاقد معهم و هم من الفئة التي قد لا يكون النجاح قد حالفها في سياقات أخرى لكنهم مع الفتح وخاصة مع وليد يظهرون بمظهر مختلف. حدث الأمر مع سكومة الذي تحدث البعض عن نهايته بالخميسات ليعيد الركراكي اكتشافه بالفتح و يفرض على الوداديين و الدكاليين الندم عليه و مع بنجلون الذي غادر الجيش مغبونا وانبعث معه وقد يتكرر مع جحوح الذي لم يلعب مع الطوسي و سيظهر في صورة المايسترو مع وليد بدون أدنى شك. لو يفلح الركراكي في إعادة صقل ملكات جحوح التقنية فأكيد سيثبت أن العيب في المدربين و ليس في كل هذا الكم من اللاعبين؟