script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag"
وليد الركراكي يستعد للقيام بتغييرات في دفاع المنتخب المغربي في التفاصيل،
يشهد المنتخب المغربي استعدادات مكثفة لمواجهتي الغابون ولوسوتو ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2025.
ومن المتوقع أن يشهد التشكيلة النهائية التي سيعلن عنها الناخب الوطني وليد الركراكي يوم الخميس المقبل تغييرات جوهرية مقارنة بالمباراتين الأخيرتين أمام إفريقيا الوسطى.
عودة النجوم الغائبين وتعزيز خط الدفاع
أبرز التغييرات المتوقعة هي عودة مجموعة من اللاعبين الأساسيين الذين غابوا عن المباراتين السابقتين، أبرزهم:
* إبراهيم دياز: نجم ريال مدريد الإسباني، حيث من المتوقع أن يعزز خط الهجوم بمهاراته الفردية وقدراته على صناعة اللعب.
* يحيى عطية الله: الظهير الأيسر لنادي الأهلي المصري، والذي سيعمل على إضافة الاستقرار الدفاعي إلى الجانب الأيسر.
* حكيم زياش: لاعب غلطة سراي التركي، والذي من المتوقع أن يساهم في صناعة الألعاب وتسجيل الأهداف.
* أمير ريتشاردسون: لاعب وسط فيورنتينا الإيطالي، والذي سيضيف قوة بدنية وخبرة إلى خط الوسط.
تركيز خاص على خط الدفاع
يشكل خط الدفاع تحديًا كبيرًا للناخب الوطني وليد الركراكي، حيث سجل المنتخب أخطاء فردية قادت إلى استقبال أهداف في المباراتين الأخيرتين. لذلك، من المتوقع أن يشهد هذا الخط تغييرات جوهرية.
* عودة رومان سايس: من المتوقع أن يعود قائد المنتخب رومان سايس لتدعيم خط الدفاع، حيث يتميز بخبرته الكبيرة وقدرته على قيادة الدفاع.
* شراكة سايس وأكرد: قد يشكل رومان سايس مع نايف أكرد ثنائي دفاعي قوي، ولكن ذلك يعتمد على جاهزيتهما البدنية والذهنية.
* جرب عدة مدافعين: قام الركراكي بتجربة عدة مدافعين في المباريات الأخيرة، مثل يونس عبد الحميد وعبد الكبير عبقار، لكنه لم يستقر على الثنائي المثالي.
أسباب التغييرات المتوقعة:
* تعزيز الخط الأمامي: عودة اللاعبين الهجوميين ستزيد من قوة هجوم المنتخب وتنوع خياراته التكتيكية.
* استقرار خط الدفاع: يسعى الركراكي إلى تحقيق الاستقرار في خط الدفاع من خلال الاعتماد على اللاعبين ذوي الخبرة.