توالت السقطات التدبيرية المدوية للمديرية الإقليمية للتعليم بتيزنيت، بعدما صمت آدانها للموسم الدراسي الثالث، وغلقت الأبواب في وجه النقابات الجادة، في حين صار حضور أغلبها شكليا، وعديم الجدوى والفائدة، بعد صمتها المريب، وقبولها سطوة، وطغيان المدير (...)