تقترب أحزاب المعارضة بمجلس النواب من خطوة حاسمة قد تهز المشهد السياسي الوطني، مع اقترابها من تقديم ملتمس رقابة لإسقاط حكومة عزيز أخنوش. وفي الوقت الذي لم يُحسم بعد من سيقوم بتلاوة المذكرة الرمزية، تؤكد كل المؤشرات أن المعارضة قد تجاوزت أبرز الحواجز، خصوصاً بعد التوصل إلى صيغة نهائية للوثيقة وحصولها على النصاب الدستوري من التوقيعات.