دعت حركة شباب التغيير بمخيمات تندوف إلى العصيان ضد من أسموهم بالطغاة لإجبارهم عن الرحيل عن السلطة، ووصف بيان للحركة قيادة البوليساريو بعصابة اللصوص الفاسدة، وحملتها مسؤولية الوضع. واعتبرت أن الإعلان العودة إلى الحرب ما هي إلى مسرحية ودعاية موجهة للاستهلاك الداخلي، وإلهاء وتخدير الصحراويون، وإلهائهم عن التفكير في وضعهم المزري.