المتغير الجديد فبرنامج عشا وجوج كوانب، هو أنه أنسن خطاب الملك وردو بشري ويمكن يخطأ ويصيب، ماشي كي كيديرو لخريين كيردو أي حاجة قالها الملك بحال شي نص مقدس إلهى نازل من سما خاص الإيمان بيه بلا نقاش

بحال ديما الناس خلات المفيد فبرنامج عشا وجوج كوانب ومشات كتهدر على الطاسة لي فالطابلة وعلى اللغة لي تناقشات بيها أمور مهمة فالبلاد منها خطاب الملك، وتناساو ربما عن قصد أنهم يناقشو بلي البرنامج هز البارة في النقاش العمومي وناقش موضوع لي فالغالب مكيتناقش لا فالإعلام الرسمي ولا المستقل( إن وجد)، ولي خلا كولشي يهجم عليهم ويشبع فيهم سبان حتى هادوك لي محسوبين حداثيين ولاو خوانجية على ودهم، وهادمو البرنامج من منطلق رجعي، واخا حنا كلنا عارفين أن المغاربة كيناقشو خطاب الملك وصور الملك وقرارات الملك، والناس فكاع العالم تقربيا وفتاريخ الإنسانية راه كانو كيناقشو خطابات القادة ديالهم وقراراتهم وسلوكاتهم.
وملي كنقول نقاش خطاب الملك مكتعنيش تمجيده والتهليل له، وإنما حتى انتقاده، وهادشي كيديروه المغاربة وكاع العالم ، المتغير الجديد فبرنامج عشا وجوج كوانب، هو أنه أنسن خطاب الملك وردو بشري ويمكن يخطأ ويصيب، ماشي كي كيديرو لخريين كيردو أي حاجة قالها الملك بحال شي نص مقدس إلهى نازل من سما خاص الإيمان بيه بلا نقاش، والملك براسو من خلال الصور ديالو لي كيلوح مرة مرة وتواصله المباشر مع الناس راه كيأنسن الصورة ديالو للشعب، ولكن ناس خريين مصرين أنهم يألهوه فكل فرصة، وملي برنامج عشا وجوج كوانب مشا فهاد الطرح ديال الملك الإنسان وناقش الخطاب ديالو ونتاقدو، ناضو الناس كيسبوهم ويعايروهم غير حيت حاطين الطاسة فالطابلة لي هي منتوج وطني.
عشا وجوج كوانب هز البارة ديال النقاش وبين أن هامش الحرية فالمغرب أوسع مما يدعي البعض، خاص يكون الواحد عارف آش كيقول وصافي ، وبين أن المغاربة مقيدين راسهم وأفكارهم وسلوكاتهم كثر ملي السلطة مقيداهم، وشي وحدين حسو بحال إلى بساط الجرأة تسحب منهم عليها تهجموا ، والصراحة خاص برامج بحال هاكة لي تكون جريئة وبموضوعية وتبين أفكار بعض شباب المركز وكيفاش كيشوفو الدولة والحكم والملك ،راه الأنترنيت مفتوح والمغاربة واقيلة عياو من الخطاب الرسمي ومابقاوش مسوقين كاع لا للحكم ولا للحكومة والا الخطاب ولا أي حاجة، مضاربين غير مع طرف ديال الخبز وهادشي ماشي في صحالح البلاد أن مواطينيها ينفاصلو على الدولة وعلى خطابها راه هادي هي العدمية ديال بصح.