ريحة خانزة حابسة النفس فكازاوة. المدينة، ومنذ أيام، اجتاحت عدد من أحيائها رائحة كريهة، معذبة ساكنة وزوار المدينة، وذلك في ظل تضارب الروايات عن مصدرها. ففيما ذهب البعض إلى الإشارة إلى أنها جاية من زبالة مديونة، كاينة مصادر كتأكد أن هاد الرائحة مصدرها وحدة صناعية كاينة بجوار المنطقة المذكورة مختصة في إعادة تدوير البطاريات. وفظل أن هاد المشكل ما زال مروح، فإن الحديث بشأنه هو موضوع الساعة فالعاصمة الاقتصادية، حيث وصل الخوض فيه في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تواصل عدة تدوينات طرح العديد من علامات الاستفهام بهذا الخصوص، منتظرة إجابات من الجهات المختصة. وجاء فإحداها "سباتة تقهرت بهاد الريحة.. عندي تربية نضل نشعل فالند"، فيما كتب فأخرى "بنات كازا واش حتى انتوما كشتمو هاد الريحة الخانزة".