في ردها على موقف وزيرة الانتقال الطاقي حول تسبب عصارة "الليكسفيا" ف انتشار الريحة الخانزة ليلا بعدد من الأحياء، قرر المجلس الجماعي ديال كازا طلق دراسة باش يعرف واش كاينة شي علاقة بين زبالة مديونة والريحة الخانزة. وكشفت الوزيرة بنعلي ف جلسة للجنة القطاعات الإنتاجية بمجلس المستشارين، أن مصدر الرائحة هو تسرب عصارة النفايات من الحوض المخصص لها وتجمعها بجانبه بسبب غياب الفرز. مجلس كازا نفى هاذ الشي وطلق دراسة بشراكة مع شركة التنمية المحلية الدارالبيضاء للبيئة. وعرفات الأسابيع الماضية، استمرار انتشار هاذ الروائح الكريهة بأحياء عمالات مقاطعات عين الشق، مولاي رشيد، سيدي عثمان وبن امسيك، خاصة ف ساعات الليل، الأمر اللي دفع بالمواطنين إلى المطالبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإيجاد حلول لهذه الروائح بغض النظر عن المصدر ديالها.