أدى انهيار جزئي للسور التاريخي بطوالة باب دكالة عشية يومه الثلاثاء فاتح ابريل، الى خسائر مادية كبيرة تمثلت إتلاف الواجهات الأمامية لثلاثة سيارات كانت مركونة بالقرب من السور. ويرجح ان تكون الأمطار الآي عرفتها مراكش في الأيام الاخيرة، وراء انهيار السور الذي لم تشمله عملية الترميم التي عرفها السور التاريخي لمراكش.