أثارت الفضيحة المدوية التي ضل فيها المنشط الإذاعي "مومو" طرفا جدلا واسعا، وأدت إلى محاكمته جنبا إلى جنب مع شخصين آخرين، تساؤلات كثيرة حول دور المحطة الإذاعية "هيت راديو" في القضية. ولكن في بيان رسمي صدر عن الإذاعة، نفت "هيت راديو" بشدة أي تورط لها في الأحداث التي تورط فيها المنشط الإذاعي "مومو". أكد البيان أن التحقيقات التي أجريت داخل المحطة أظهرت بوضوح أن الموظفين والعاملين في الإذاعة ليس لهم أي صلة بالقضية المثارة، وأنهم لم يكونوا على علم بأي نشاط غير قانوني يتعلق بالبرنامج أو المنشط.