علم لدى مصدر مطلع، أن الأبحاث والتحقيقات التي أفراد الدرك الملكي بأزغنغان، مكنت من فك لغز الجريمة البشعة التي هزت جماعة إحدادن، ليلة عيد الفطر. وأفاد ذات المصدر، أن عناصر الدرك استطاعت الوصول إلى هوية الضحية الذي وجد مقتولا في منزل المنتحر. ووفقا لما جاء به المصدر، فإن المقتول الذي ينحدر من إحدى أحياء بلدة أزغنغان، قاصر ولد سنة 2009.