حالة استنفار أمني قصوى عاشتها أمس مدينة سيدي قاسم بعد تبليغ مجموعة من المواطنين عن وجود رسوم وكتابات بجدار وسط المدينة، تمجد جماعة داعش الارهابية. وهو الأمرع الذي جعل العناصر الأمني تهرع إلى عين المكان وجمع المعطيات الكافية، حيث تمكنت في وقت جد قصير من التوصل إلى الفاعل الذي لم يتجاوز عمره 15 سنة.