" أليس اولى القيام بوقفات تنديدية أهم لإنارة مثل هذا المقطع الرئيسي المخيف المجانب للمنطقة الفلاحية انزكان " بدل وقفات تمت مؤخرا استنكرها السواد الأعظم من مواطني هذا البلد المحافظ ؟؟؟" هكذا تساءل مستعملوا المقطع الطرقي الرابط بين أيت ملول وانزكان،في اتصال بالموقع،بعد استمرار مسلسل الاهمال الذي طال منذ سنوات هذا الجزء الحيوي المؤدي للمدخل الرئيسي لمدينة أكادير مرورا بانزكان . مقطع لازال يعرف اشغال جد بطيئة بجنابته المظلمة التي أصبحت حديث العامة والخاصة بعد سنوات من الظلام الحالك الذي ساهم لا محالة في تكوين مقطع آمن وخصب للعديد من اللصوص والمجرمين الذين لا يتوانون أحيانا في مباغثة بعض الضحايا وسلبهم ما بحوزتهم من ممتلكات ،ضمنهم نساء، يتم التعرض لهن بعد عمليات تربص سريعة تتم في الغالب بواسطة دراجات نارية فائقة السرعة. فهل من منقذ يتساءل مستعملوا هذا المقطع المؤدي لمدخل عاصمة اقليم انزكان ايت ملول بعد ان أصبح الأمر مخجل انتقدته اعين الزوار قبل أعين ساكنة المنطقة منهم العديد من افراد الجالية المغربية جاءت قادمة هذه الايام من ديار المهجر؟؟؟