كشفت التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفها إقليمأكادير اداوتنان ، عن مدى تدهور البنيات التحتية للمسالك الطرقية بجماعة أورير عموما وتمراغت عى وجه الخصوص . حيث عادت هذه المسالك الطرقية لتفرض على المواطنين مواصلة معاناتهم في صمت، بعد أن جرفت هذه التساقطات جزءا من هذه المسالك المؤدية إلى عدد التجمعات السكنية بأحياء تمراغت ، في ظل وجود مسالك غير معبدة وبالتالي حولت الأوحال نعمة الغيث الذي جادت به السماء التي طالما انتظرها السكان، إلى نقمة بسبب هشاشة البنية التحتية للمسالك الطرقية. السابق 1 من 4 التالي ويبقى السؤال المشروع والمؤرق، هو، إلى متى سيبقى المجلس الجماعي لأورير خارج عن التغطية، مع العلم أن الساكنة هي من تدفع الثمن.. الحسين الوالي