في ما يلي الجوانب الرئيسية المتعلقة بنظام البكالوريوس الجديد، الذي اختار المغرب اعتماده، والذي سيبدأ العمل به في مؤسسات التعليم العالي في شتنبر المقبل: - إرساء سنة تأسيسية تمكن من انتقال أكثر سلاسة للطلاب من التعليم الثانوي إلى التعليم العالي. - التوجيه وإعادة التوجيه الفعال للطلاب من خلال منحهم إمكانية مراجعة اختياراتهم خلال السنة الأولى. - إدخال المهارات الذاتية في البنية البيداغوجية بغية تسهيل إدماج الطلاب في سوق الشغل وتنمية مسؤوليتهم الاجتماعية وتمكينهم من تطوير قدراتهم التواصلية وحسهم النقدي وروح الجماعة والقيادة. - تعلم اللغات والثقافات الأجنبية وإحداث شهادات للغات الأجنبية. - إحداث نظام قروض بنكية للطلاب، ما سيساهم في تعزيز الحركية الدولية للطلاب. - الانفتاح على مجالات تخصصية أخرى بما يثري المعرفة الثقافية للطلاب. - تعزيز المهارات الرقمية للطلاب من أجل مواكبة الرقمنة المتنامية للمهن وسوق الشغل. - تشجيع الطلاب على التشغيل الذاتي.