مجلة "الصقيلة" في عددها الثاني عشر

عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" وبدعم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة (قطاع الثقافة)، صدر مؤخرا العدد الثاني عشر لمجلة "الصقيلة" (مجلة أدبية، فصلية، محكمة تعنى بالنقد والإبداع)، وقد تضمن هذا العدد باقة متنوعة من المواد النقدية والفكرية والإبداعية توزعت على مائة وثمان عشرة صفحة، إذ نجد في قسم إبداع: "الهاتف ينبح منتصف الليل" لمصطفى يعلى، "قال الراوي" لأسماء بن منصور، "متوالية الفقد" لأحمد إدريس أحمد، "شيء ما تحت الطاولة.." لأمال الحرفي، "قصص زفزاف" لعبد القادر حميدة، "في حضرة طرفة" لحسن الرموتي، "حساب خاطئ" لأحمد الوارث، "طروادة وأخواتها" لمصطفى ملح، "أشياء تعبر الكلمات" لمحمد العزوزي، "سفر الليل" لعبد الله هجام، "أحلام الفراولة" لمحمد الليثي، "ترنيمة" لحسان زموري، "فراغ شاسع لضمير" لمحمد حسني عليوة.
وفي قسم نقد وفكر نجد: "استراتيجية الحكي وبناء المعنى في قصص "أتراك تشرقين غدا…؟" لفاطمة الزهراء المرابط" لعز الدين المعتصم، "المحكي القصصي وتشييد الدلالة قراءة في المجموعة القصصية "أمواج خارج البحر" لابراهيم السكوري" لمحمد صولة، "البحر وإبدالات الكتابة في الرواية المغربية "رحيل البحر" لمحمد عز الدين التازي مثالا" لحسين أوعسري، "تجليات الأسطورة وعلاقتها بالواقع في رواية "على حافة المتوسط" لعبيد لبروزيين" لصفاء اللوكي، "التعدد اللغوي في الرواية المغربية رواية "قاعة الانتظار" للزهرة رميج نموذجا" لمحمد لكحال، "جمالية اللاتحديد في الشعر الملحون ديوان عبد القادر العلمي أنموذجا" لمحمد مسرار، "الفكر الاعتزالي: سؤال التأويل وجدل المعرفة والواقع" لعلي العمراني.
وفي الترجمة نقرأ: "ثلاث قصائد للشاعرة الإسبانية جوليا أوسيدا فالينتي" ترجمة: عبد اللطيف شهيد. كما نجد ضمن مواد العدد حوارا مع الكاتب المغربي مصطفى ملح، وفي مشاتل –نصوص إبداعية للأقلام الناشئة– "نوستالجيا" لدعاء أببري، "سفر الخدوش" لمعاذ بن طالب، "حياة" لمريم المناصرة، "الفتاة بداخل المرآة" لوئام قلوسي، "لقاء الوداع" لنهيلة محفوظ، "لو تجرعنا كأسين فقط.." للمنصوري، "حلم الربيع" لآية عدوي، وفي قسم مبدعون في الذاكرة تستحضر "الصقيلة" الكاتب المغربي الراحل محسن أخريف، إضافة إلى باقة من الإصدارات الجديدة.