ذكرت مصادر صحفية أن سفينة الشحن الروسية أركتيك التي اختفت، منذ أسبوعين تحمل مواد مشعة موجهة الى الجزائر. وكان آخر اتصال بطاقم السفينة قد أجري في فاتح غشت الجاري خلال اختيارها شواطئ البرتغال متوجهة إلى جبل طارق. ويرجح خبراء أن تكون الباخرة قد تعرضت لنوع جديد من القرصنة نشيط بالمياه الأوربية في حين يعتقد معارضون أن حمولة السفينة من مواد محظورة هو ما يكون قد حرك عناصر مافيا تتاجر في هذه المواد.