يبدو أن المقال الذي نشرته جريدة "العلم الإلكترونية والورقية" بتاريخ 18 أبريل الجاري تحت عنوان (الزبونية تطبع الخدمات الصحية بالمستشفى الجهوي ببني ملال)، والذي جاء في ختامه بتساؤلات حارقة، قد أثارت حفيظة وغيرة مسؤولي هذه المؤسسة وأطرها الصحية وموظفيها والعاملين بها وعلى قطاع الصحة عامة، الذين بلا شك يبلون البلاء الحسن في خدمة البلاد والعباد، كما أبانوا عنه بكل كفاءة ومهنية عالية، وكما تعكسه المجهودات والإستنفار الكبير لهذه الأطر في إطار تفعيل المخطط الوطني لليقظة الصحية.