في موقف يختلف كليًا عن نهج الرئيس الجزائري تبون، جدد الملك محمد السادس مدّ يده إلى الجزائر، مؤكدًا مرة أخرى انفتاح المغرب على الحوار والتفاهم. واعتبر جلالته الشعب الجزائري شعبًا شقيقًا، مشددًا على أن المغرب مستعد لفتح صفحة جديدة تقوم على الحوار الصريح لمعالجة كافة القضايا العالقة بين البلدين.