لعب كالعادة في الجهة اليمنى، وكان دوره دفاعيا أكثر منه هجوميا، لم يدعم كثيرا جبهة الهجوم، ووجد صعوبة في إعطاء اللمسة الهجومية التي كان مطالبا بها، خاصة أن المنتخب الناميبي كان يلعب بطريقة دفاعية، خسر بعض الكرات من تمريرات خاطئة، كاد أن يسجل من ضربة خطأ، غير أن الكرة ردها القائم.