الرأي كشفت مصادر اتحادية من داخل تيار الديمقراطية والانفتاح للرأي عن معطيات مثيرة حول تحركات الكاتب الأول لحزب الوردة من أجل التشويش على أربعينية الراحل أحمد الزايدي. وأوضحت المصادر أن تيار الديمقراطية والانفتاح تفادى وقوع احتكاك ومواجهة مباشرة مع تيار لشكر بالمركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة، حينما فوجئ تيار الزايدي بحجز غرف المركب لفائدة تيار لشكر الذين نظموا الجامعة الشتوية للشبيبة الاتحادية بالمركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة موازاة مع أربعينية الراحل أحمد الزايدي بمركب محمد الخامس الجمعة الماضي، في الوقت الذي كان أعضاء تيار الديمقراطية والانفتاح قد حجزوا غرفا بالمركب أيضا لفائدة عشرات الاتحاديين الذين قدموا من جهات وأقاليم بعيدة لحضور أربعينية الفقيد. وأكدت مصادر الرأي أن تيار الزايدي نصح أعضائه ومتعاطفيه بعدم التوجه إلى المركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة لتفادي الاحتكاك والمواجهة مع تيار لشكر. وتابعت المصادر أن إدريس لشكر حاول بشتى الطرق التشويش على أربعينية الفقيد من خلال دعوته فروع الحزب والأقاليم ببرمجة أنشطة في نفس اليوم لا علاقة لها بتأبين الفقيد . ورأت المصادر أن حضور رئيس الحكومة ووزير الاتصال مصطفى الخلفي، فضلا عن حضور كل ممثلي الطيف السياسي والجمعوي لحفل تأبين الفقيد أربك محاولات إدريس لشكر التشويش عليها. وقد كان لافتا حجم الحضور المكثف لرجال السياسة والإعلام والثقافة، وعامة المواطنين إلى مسرح محمد الخامس بالرباط لحفل تأبين الراحل أحمد الزايدي، وهو ما اعتبرته مصادر اتحادية فشلا لمحاولات إدريس لشكر التشويشية . كشفت مصادر اتحادية من داخل تيار الديمقراطية والانفتاح للرأي عن معطيات مثيرة حول تحركات الكاتب الأول لحزب الوردة من أجل التشويش على أربعينية الراحل أحمد الزايدي. وأوضحت المصادر أن تيار الديمقراطية والانفتاح تفادى وقوع احتكاك ومواجهة مباشرة مع تيار لشكر بالمركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة، حينما فوجئ تيار الزايدي بحجز غرف المركب لفائدة تيار لشكر الذين نظموا الجامعة الشتوية للشبيبة الاتحادية بالمركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة موازاة مع أربعينية الراحل أحمد الزايدي بمركب محمد الخامس الجمعة الماضي، في الوقت الذي كان أعضاء تيار الديمقراطية والانفتاح قد حجزوا غرفا بالمركب أيضا لفائدة عشرات الاتحاديين الذين قدموا من جهات وأقاليم بعيدة لحضور أربعينية الفقيد. وأكدت مصادر الرأي أن تيار الزايدي نصح أعضائه ومتعاطفيه بعدم التوجه إلى المركب الدولي مولاي رشيد ببوزنيقة لتفادي الاحتكاك والمواجهة مع تيار لشكر. وتابعت المصادر أن إدريس لشكر حاول بشتى الطرق التشويش على أربعينية الفقيد من خلال دعوته فروع الحزب والأقاليم ببرمجة أنشطة في نفس اليوم لا علاقة لها بتأبين الفقيد . ورأت المصادر أن حضور رئيس الحكومة ووزير الاتصال مصطفى الخلفي، فضلا عن حضور كل ممثلي الطيف السياسي والجمعوي لحفل تأبين الفقيد أربك محاولات إدريس لشكر التشويش عليها. وقد كان لافتا حجم الحضور المكثف لرجال السياسة والإعلام والثقافة، وعامة المواطنين إلى مسرح محمد الخامس بالرباط لحفل تأبين الراحل أحمد الزايدي، وهو ما اعتبرته مصادر اتحادية فشلا لمحاولات إدريس لشكر التشويشية .