إذا كانت الجغرافيا حكمت على منطقة تباروشت إقليم أزيلال بالعزلة القاتلة فان السياسة كرست الإقصاء و الحرمان في حق هذه الجماعة الفقيؤة و ساكنتها المفقرة.
فيكفي الإشارة للطريق المقطوعة على الدوام في كل من تكناريوت و واوسقيموت على طول السنة ليزداد الحصار (...)