تمكن رجب طيب أردوغان، البعيد تماما عن كونه زعيما ليبراليا، من الاستحواذ على عقول الأتراك والغربيين على حد سواء. فقد طغت صورته "المبالغ فيها أحيانا"، باعتباره بطلا قوميا وحفيدا شرعيا للسلطان محمد الفاتح، فاتح القسطنطينية وموحد ممالك الأناضول، من (...)