هاتفَهُ ، وهو الصديق الحميم : إياك والحضور .. فالحفل ملغوم ومسموم . استجاب عن ثقة للتحذير.. وبلباقة معهودة فيه ، اعتذر . وألغِيَ الحفل من أصله . على خط آخر صادق ومحموم ، تفَطّن أنّ اللغم والسم لم يأتياه من الحفل ، وإنما من غرض في نفس الهاتف المعلوم .. فوعد أن يعود . عبد اللطيف الهدار [email protected]