أوردت مصادر وطنية أن عددا من المعتقلين على ذمة الحراك الشعبي بالريف، القابعين بسجون المملكة، سيطالهم عفو مولوي بمناسبة عيد الفطر. ووفق المصادر ذاتها، فإن من بين المعتقلين الذين سيطالهم العفو الملكي، من تصل عقوبته الحبسية إلى 20 سنة سجنا نافذا، أدينوا على خلفية أحداث حراك الريف. وأوضحت المصادر نفسها أن هذا العفو الملكي لن يشمل أيقونة حراك الريف ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق ومحمد جلول، بحيث تم النظر في قرار الإفراج عنهم إلى مناسبة أخرى.