لم يتمالك والد الخادمة التي تم تعذيبها بالمحمدية نفسه، وهو يتحدث لموقع «براير»، حيث صر وباختصار شديد :أنا محروق. القضية لا بد أن يكون لها ما بعدها، خاصة أن آثار التعذيب التي روتها الفاعلة الجمعوية أمينة خالد ل«فبراير» في شريط فيديو سابق تؤكد أن التعذيب الذي تعرضت له الخادمة كان وحشيا. فلنشاهد