ينطبق مثال "مالك مزغب" على مسؤولي الجزائر سواء الرسميين او المتخفين وراء جمعيات حقوقية، فحسب يومية "الشروق" الجزائرية، فان تصريحات باتريك بودوان محامي الرهبان السبع الذين اختطفوا وقتلوا في الجزائر في التسعينيات واشتهروا برهبان تيبحرين، وراءها المغرب، اكثر من ذلك ادريس اليزمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الانسان واش عرفتو علاش؟ الشروق تنقل تصريحا للرئيس السابق للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان بوجمعة غشير ذهب الى ان تصريحات المحامي الفرنسي بودوان وراءها خلفيات سياسية بحتة، وقال "المحامي الفرنسي والذي كان رئيسا للفدرالية الدولية لحقوق الإنسان يعمل تحت تأثير رئيس مجلس حقوق الإنسان بالمغرب إدريس اليزمي من أجل المساس بالجزائر والضغط عليها دوليا بقضية تيبحرين" . واعتبر هذه القضية مسا بسمعة الجزائر، وفي محاولة منها لتأكيد الامر ذهبت "الشروق" ان اليزمي معروف بولائه للقصر، يعني ان القصر يتدخل في هذه القضية. واش شفتو تصطية اكثر من هادي يعني جريمة من المتهمين فيها الدولة الجزائرية بغاو يدخلو المغرب صحة وجابو المحامي حقاش صاحب اليزمي. جيراننا فالشرق خرفات ليهم